الاجتهاد: ورد عن الإمام موسى بن جعفر الكاظم : «إيّاكَ والكَسَلَ والضَّجَرَ؛ فإنّهما يَمنَعانِكَ مِن حَظِّكَ مِن الدنيا والآخِرَةِ»[1] .

الاجتهاد: تساؤلات الدراسة: ما هي الأسباب التي أدّت إلى هذا التفاوت الكبير في صلاحيات الولي الفقيه لدى مختلف المراجع؟ ما هي الأسس الفلسفية بصيغة علم فلسفة السياسة لنظام الحكومة الإسلامية؟ ما هي الضمانات الإجرائية التي تحول دون تحوُّل منصب الولي الفقيه إلى دكتاتورية بغطاء ديني؟

الاجتهاد: أعلن مركز كربلاء للدراسات والبحوث عن تفاصيل انطلاق المؤتمر العالمي الرابع لإحياء تراث علماء كربلاء تحت شعار (الفقه مفتاح البصيرة وتمام العبادة) والذي سيتضمن دراسة في حياة نادرة الزمان وسيد المحققين وسند المدققين العلامة صاحب الرياض السيد علي الطباطبائي (قدس سره)”.

الاجتهاد: ستقيم منظمة الثقافة والعلاقات الإسلامية جائزة الشهيد الصدر العالمية وذلك بالتزمان مع ميلاد الشهيد آية الله السيد محمدباقر الصدر “قدس سره”  في الأول من شهر مارس 2024م .

الاجتهاد: أقيم الإجتماع الثاني لرسم خارطة جائزة الشهید الصدر العالمية برئاسة رئيس رابطة الثقافة والعلاقات الإسلامية في مدينة قم المقدسة وتم إعلان ميزات جائزة “الشهید آية الله السید محمد باقر الصدر”.

الاجتهاد: في أعقاب التصديق على الدستور الإيراني الجديد لعام ١٩٠٦م، حدث انقسام بين أقطاب المؤسسة الدينية تجاه السلطة الحاكمة والدستور وكيفية تطبيقه، وتراوح الموقف بين متشدد كالشيخ فضل الله النوري، بقدر تعلق الأمر بالتطبيق الصحيح لأحكام الشريعة المقدسة، وموقف مؤيد بتحفظ كالشيخ محمد حسين النائيني، بدعوى أن ما جاء به الدستور من أحكام وإصلاحات لا يتنافى مع الشارع المقدس.

الاجتهاد: كيف أكتب عن شخصية قد سبقت الأولين وأعجزت الآخرين، أنّى للزمان أن يأتى بمثله وأنى للدهر أن يخلق عبقرياً كهذا! إنه كان علماً من أعلام الإسلام وبطلاً من أبطال العلم وعبقرياً من عباقرة الفكر، لم يتخصص بعلم دون علم ولم يتمحض في موضوع دون آخر.

الاجتهاد: عدّ الإمام الخامنئي العلامة الطباطبائي من الظواهر النادرة في الحوزات العلميّة على مرّ القرون، مشيراً إلى كونه عالماً أحاط بالعديد من العلوم وربّى الفلاسفة والمفكّرين

الاجتهاد: صدر حديثاً عن قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العبّاسية المقدسة، العدد السابع والأربعون من مجلة العميد الدولية.

خاص الاجتهاد: قال عضو الهيئة العلمية في مركز أبحاث القرآن والحديث: يؤكد آية الله البروجردي على ركنين مهمين: الأول هو دور القضايا والمواضيع المطروحة في عصر المعصوم وأثرها في فهم الروايات؛ والآخر هو تطبيق الروايات أهل السنة في استعادة أجواء الصدور والخطاب المشترك، الذي هو الأساس لفهم المسائل والموضوعات المطروحة في عصر المعصومين.