المراد مِن الموافقة الاحتماليّة هو الامتثال الاحتمالي، وهو تعبير آخر عن التبعيض في الاحتياط.
ومثاله أنْ يأتي المكلّف ببعض أطراف العلم الإجمالي دون البعض الآخر، وحيث أنّ مِن المحتمل كون المأتي به هو منطبق الجامع المعلوم بالإجمال فحينئذ يكون المكلّف محتمِلاً لموافقة ما أتى به للمأمور به.
راجع عنوان التبعيض في الاحتياط وعنوان الامتثال الاحتمالي.