يطلق العموم السياقي على العموم المستفاد مِن سياق الجملة كما في النكرة في سياق النفي مثل قوله تعالى: (مَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَج)، والنكرة في سياق النهي مثل: (لا تنهر يتيماً).
ولمزيد مِن التوضيح راجع عنوان (النكرة في سياق النفي والنهي).