خرید فالوور اینستاگرام خرید لایک اینستاگرام قالب صحیفه
الرئيسية / نتائج البحث عن : فقه المذا (صفحه 55)

نتائج البحث عن : فقه المذا

كلّ ما كان في إتلافه الدّية كان في الشّلل منه ثلثا الدّية

مفاد هذه القاعدة أنّ دية شلل العضو هي ثلثا ديته المقدّرة لو قطع أو اُتلف, فلو ضرب يده حتّى شلّت كان عليه ثلثا ديتها وهي النصف, كذلك شلل السن والأنف والرِجل وغيرها من الأعضاء, وفي قطعها بعد الشّلل ثلث ديتها. وعند فقهاء المذاهب: إنّ ما وجبت ديته بقطعه وجبت ديته بشلله؛ لأنّه بالشّلل فاتت منفعته الأصليّة كما لو قطع. (كشف اللثام 11: 363, جواهر الكلام 43: 257, القواعد الفقهيّة 7: 462, المجموع 19: 121, المبسوط للسرخسي 26: 73, الشرح الكبير لابن قدامة 9: 584)

أكمل القراءة »

كلّ فعل لا بدّ من إيقاعه لدليل عقليّ أو شرعيّ فإنّ للفقيه الولاية فيه

مفاد هذه القاعدة أنّ الاُمور التي يجب إيجادها في الخارج ولا وليّ فيها يجب على الفقيه التصدّي لها, والأمر الذي يجب إيجاده خارجاً إمّا عقلاً أو عادة من جهة توقّف اُمور المعاد أو المعاش لواحد أو جماعة عليه، وإناطة انتظام اُمور الدين أو الدنيا به. أو شرعاً من جهة ورود أمر به أو إجماع، أو نفي ضرر أو إضرار، أو عسر أو حرج، أو فساد على مسلم، أو دليل آخر. أو ورود الإذن فيه من الشارع ولم يجعل وظيفته لمعيّن واحد أو جماعة ولا لغير معيّن, بل علم لا بديّة الإتيان به أو الإذن فيه. هذا عند الإماميّة, وذهب فقهاء …

أكمل القراءة »

خاص / خوارزمية الاجتهاد ؛ دراسة نقدية .. الأستاذ الشيخ مجتبى إلهي الخراساني

الشيخ مجتبى إلهي الخراساني

خوارزمية الاجتهاد مصطلح قد ظهر منذ حوالي عشر سنوات و طرحه عدد من الأساتذة والفضلاء في مشهد وقم وطهران بشکل متزامن. مصطلح الخوارزمیة ببساطة عبارة عن تعلیمات متکونة من المراحل والخطوات المتسلسلة والمرتّبة اللازمة لحل مشکلة ما. حیث لا تنبغي مخالفة هذا المسار من البدایة إلی نهایتها. لیتم رسم هذا المسار بشکل مدروس و مضبوط و یحتوی علی مداخل معینة و مخرج محدد علی الأقل. کما أنه یجب أن نقدّر کل ما یحدث من الحالات المختلفة أثناء المسار.

أكمل القراءة »

سماحة آية الله السيد عبد الكريم فضل الله.. سيرة ومسيرة

السيد عبد الكريم فضل الله

الاجتهاد: حماس الشباب وشيبة الحكماء… وابتسامةٌ وحسن استقبال ينبئانك عن غاية التواضع، ورأس العلم التواضع…إنّه سماحة السيد عبد الكريم فضل الله، الذي يحكي لك سيرته وتجاربه، فيتحتّم عليك أن لا تطيل في الإطراء والمديح؛ لأنّ في تجاربه الحافلة غنيةً عن كلّ كلام..

أكمل القراءة »

كلّ فعل لا بدّ من إيقاعه لدليل عقليّ أو شرعيّ فإنّ للفقيه الولاية فيه

مفاد هذه القاعدة أنّ الاُمور التي يجب إيجادها في الخارج ولا وليّ فيها يجب على الفقيه التصدّي لها, والأمر الذي يجب إيجاده خارجاً إمّا عقلاً أو عادة من جهة توقّف اُمور المعاد أو المعاش لواحد أو جماعة عليه، وإناطة انتظام اُمور الدين أو الدنيا به. أو شرعاً من جهة ورود أمر به أو إجماع، أو نفي ضرر أو إضرار، أو عسر أو حرج، أو فساد على مسلم، أو دليل آخر. أو ورود الإذن فيه من الشارع ولم يجعل وظيفته لمعيّن واحد أو جماعة ولا لغير معيّن, بل علم لا بديّة الإتيان به أو الإذن فيه. هذا عند الإماميّة, وذهب فقهاء …

أكمل القراءة »

كلّ فعل لا بدّ من إيقاعه لدليل عقليّ أو شرعيّ فإنّ للفقيه الولاية فيه

مفاد هذه القاعدة أنّ الاُمور التي يجب إيجادها في الخارج ولا وليّ فيها يجب على الفقيه التصدّي لها, والأمر الذي يجب إيجاده خارجاً إمّا عقلاً أو عادة من جهة توقّف اُمور المعاد أو المعاش لواحد أو جماعة عليه، وإناطة انتظام اُمور الدين أو الدنيا به. أو شرعاً من جهة ورود أمر به أو إجماع، أو نفي ضرر أو إضرار، أو عسر أو حرج، أو فساد على مسلم، أو دليل آخر. أو ورود الإذن فيه من الشارع ولم يجعل وظيفته لمعيّن واحد أو جماعة ولا لغير معيّن, بل علم لا بديّة الإتيان به أو الإذن فيه. هذا عند الإماميّة, وذهب فقهاء …

أكمل القراءة »

محمد الحسين آل كاشف الغطاء أحد رواد الوحدة الإسلاميّة .. بقلم: الشيخ سامي الغريري

الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء

إنّ الاتفاق والاتحاد ليس من مقولة الأقوال، ولا من عالم الوهم والخيال، ويستحيل أن توجد حقيقة الاتفاق والوحدة في أمة مالم يقع التناصف والعدل بينها بإعطاء كلّ ذي حق حقه، والمساواة في الأعمال والمنافع، وعدم استئثار فريق على آخر.

أكمل القراءة »

كلّ عظم إذا كسر فيه خمس دية ذلك العضو

مفاد هذه الضابطة أنّ الجناية بالكسر على عضو من أعضاء الإنسان- كاليد أو الرجل- توجب خمس دية ذلك العضو, ففي اليد الواحدة نصف الدّية, فمكسورها يجب خمس دية النصف. هذا إذا لم يتمّ إصلاحه كما كان سابقاً, وإلا فلو جبر على غير عثم ولا عيب، كانت ديته أربعة أخماس دية كسره. هذا عند الإماميّة, وذهب فقهاء المذاهب إلى الحكومة. (شرائع الإسلام 4: 1038, تحرير الأحكام 5: 606, كشف اللثام 11: 387, تحفة الفقهاء 3: 112, الإقناع للشربيني 2: 169)

أكمل القراءة »

كلّ طير ليس له قانصة ولا حوصلة ولا صيصية فهو حرام

مفاد هذه الضابطة أنّ الطير الذي لا يكون له إحدى هذه العلامات الثلاث القانصة والحوصلة والصيصية, فهو حرام لا يجوز أكله, وإذا كانت له إحداها فهو حلال, والمراد بالقانصة: هي كيس لحم صلب يشبه كيس المعدة في غير الطائر, والحوصلة هي ما يجمع فيها الحبّ وغيره من المأكول عند الحلق, والصيصية: هي الشوكة التي في رجله موضع العقب. هذا عند فقهاء الإماميّة, أمّا فقهاء المذاهب فلا توجد عندهم هكذا علامات بل جميع الطيور عندهم حلال ما عدا ما كان له مخلب من السباع, وذهب المالكية إلى حلّية سباع الطير أيضاً. (كشف اللثام 9: 258, الروضة البهية 7: 279, بداية المجتهد …

أكمل القراءة »

Slider by webdesign