ينعقد مؤتمر “التفكر والدراسات الدينية” الدولي الثاني في 17من ديسمبر2015 الموافق 5 ربيع الاول1437هـ بمحافظة اردبيل ومن محاورها “مدى إستخدام الحوزة العلمية من وسائل الإعلام الجديدة في العقود الأخيرة” و”أساليب التنظير في العمارة والعمران الإسلامي”.

الاجتهاد: صدر مؤخراً عن المركز الحسيني للدراسات في لندن الجزء الأول من كتاب “الزيارات الحسينية” في 550 صفحة من القطع الوزيري للفقيه المحقق آية الله الشيخ محمد صادق الكرباسي، وهو أحد أجزاء دائرة المعارف الحسينية التي فاق المطبوع منها رقم (125) منذ انطلاق المشروع عام 1987م.

خاص الاجتهاد: صدر حديثاً عن مركز عين للدراسات والبحوث المعاصرة في النجف الأشرف، العددين الثالث عشر والرابع عشر من مجلة الاستنباط،  وهي فصلية تعنی بعلوم الفقه والأصول والحديث. توزع المجلة في قم المقدسة والنجف الأشرف.

خاص الاجتهاد: يقول المؤلف الشيخ محمد جاسم الساعدي: إن معالجة قضية فلسطين تقوم على الرؤية الإسلامية التي ترى في هذه القضية الكارثة نتيجة لا سبباً وعقاباً إلهياً لمن خان الإسلام وخذل أخوته، وليس أمراً ابتدائياً وقع عفواً أو ابتلاءً محضاً أو ظلماً، ولا سيّما أنّ خطر اليهود الصهاينة لن يقف أبداً عند حدود فلسطين، ولا عند طوائف الشعب الفلسطيني، وإنّما سيمتد أدعى العرب وبلادهم كلها!

الاجتهاد: ماذا تعرف عن جامعة تل أبيب الإسلامية؟ ولماذا لا تقبل غير الطلاب اليهود الذين يمنحون شهادة من دوائر الموساد بعنوان “دعاة إسلاميين”.

الاجتهاد: تتجلّى أهمّيّة كتاب “كشف الأسرار” أكثر عند بحث مسألة “ولاية الفقيه” و”الحكومة الإسلاميّة”، والتي -مع الأسف- لم تحظَ بالاهتمام جيّدًا.

الاجتهاد: الشيخ علي الكوراني: إن كتاب الكافي هو أدق كتاب في علوم الحديث عند الشيعة والسنة. فأنتم تستطيعون مقارنة كتاب الكافي بأي كتاب حديثي عند الشيعة والسنة لتلاحظوا مدى العمق الذي يتمتع به. نحن نلاحظ أن كتابي الكليني والبخاري قد أُلّفا في عصر واحد وأن مؤلفيهما عاشا في عصر واحد، إلا أن أسلوب الكليني ودقته في العمل هي أفضل من كل الكتب التي سبقته والتي عاصرته.

الاجتهاد: «وجد هذا الانبعاث في موافقات الشاطبي خير معين وخير مصدر لانطلاق فكر مقاصدي عقلاني، ولا محيد عنه في عصر يفرض على أصحاب المشاريع النهضوية والأيديولوجية قدرًا من الخطاب العقلاني، حيث اشتدت فيه أزمة العقل العربي والإسلامي.

الاجتهاد: المادة الحادية عشر من الإعلان الفرنسي لحقوق الإنسان والمواطن: حرية نشر الأفكار. والأفكار أثمن حقوق الإنسان، فلكل مواطن أن يتكلم ويكتب بحرية، على أن يكون مسؤولاً عن إساءة إستعال هذه الحرية، في الأحوال التي يقررها القانون.

الاجتهاد: لا أستبعد أن من ترك التدريس في الجامعات لسد الفراغ في خدمة المنبر الحسيني أنه ترك ساحات أخرى لنفس لوجود الأكفأ، كيف لا وهو المشهود له بذكائه ونبوغه واتساعه علومه وفحولته الشعرية التي تعكس عن استعداد تام للارتقاء أعلى وأعلى.