وهي الماهية بشرط شيء، وقد أوضحنا المراد منها في القسم الثالث من (اعتبارات الماهية) وقلنا انَّها تنقسم إلى قسمين: الماهية الملحوظة معها قيد وجودي، والماهية الملحوظ معها قيد عدمي، وكلاهما يعبَّر عنه بالماهيّة بشرط شيء إلاّ انَّ الاصوليين قد يُطلقون على القسم الثاني من الماهية المخلوطة عنوان الماهية بشرط لا.