للتحميل

الاجتهاد: تناولت مجلة الجمعية الفقهية السعودية في عددها الثامن والخمسين (محرم- ربيع الأول 1444هـ / – 2022 م) إثنى عشر بحثاً فقهياً وأصولياً في 781صفحة، وهي مجلة علمية محكمة متخصصة في الفقه الإسلامي وأصوله تصدرها الجمعية الفقهية السعودية بشكل فصلي.

الاجتهاد: تناولت مجلة الجمعية الفقهية السعودية في عددها الثامن والخمسين (شوال- ذوالحجة 1443هـ / – 2022 م) إثنى عشر بحثاً فقهياً وأصولياً في 927 صفحة، وهي مجلة علمية محكمة متخصصة في الفقه الإسلامي وأصوله تصدرها الجمعية الفقهية السعودية بشكل فصلي.

الاجتهاد: قد بدأ التأليف في مناسك الحج ببدء التأليف الفقهي، أي في الأيام الأولى للانطلاقة الفكرية الاسلامية لوضع وتدوين العلوم الشرعية من تفسير وحديث وقراءات ودعاء وما اليها.

خاص الاجتهاد: لعلّ تَعَدّد العلوم وتشعبها، من أهمّ العوامل التي دَعَت علماء البحث العلمي إلى تقسيم البحوث بغير طريقة، ومنها التقسيم المُعتمد على كمال موضوع البحث أو نقصه، الذي قُسِّم هو الآخر إلى عدة أقسام، أحدها البحوث الكاملة الموضوع والتي قٌسِّمت بدورها إلى قسمين: أبحاث الموضوع، وأبحاث التحقيق(1) .

خاص الاجتهاد: على أعتاب رحيل شهر ربيع الأول ودخول شهر ربيع الآخر لعام 1444هـ نقدم لكم توقعات هلال هذا الشهر من مراكز ولجان الاستهلال في العالم الإسلامي.

الاجتهاد: إنّ مسألة الحكم والولاية تشكل “نقطة جوهرية” في الفكر الشيعيّ وهي الأساس الذي يفسر على ضوئه الخلاف التاريخي بين الاتجاه السنّي والإماميّ.

الاجتهاد: كتاب الأصول العامة للفقه المقارن من كتب العلامة السيد محمد تقي الحكيم التي كتبها في أخريات حياته، ولم ينل شهرة واسعة ككتابه أصول الفقه المقارن.

خاص الاجتهاد: على أعتاب رحيل شهر صفر الخير ودخول شهر ربيع الأول لعام 1444هـ نقدم لكم توقعات هلال هذا الشهر من مراكز ولجان الاستهلال في العالم الإسلامي.

الاجتهاد: يقول المقرر الأستاذ عادل هاشم في المقدمة: بعد صدور كتابنا (المباحث الفقهية-أوقات الصلاة) بأجزائه الثلاثة، والتي تمثل الأجزاء الخامس والسادس والسابع من مباحثنا الفقهية، والذي هو تقرير بحث شيخنا الأستاذ سماحة آية ﷲ العظمى الشيخ محمد إسحاق الفياض) مدظّله طلب منا بعض الاخوة الكرام من أصحاب السماحة والفضيلة أن نستل منها بحث طلوع الفجر؛

الاجتهاد: يكاد المشي في المجال الديني يمثل الخطوات الأولى التي سعى بها الإنسان إلى المعبد، وإن تكرارها شكّلها بصبغة المقدس، ولعل أول بيت للعبادة كان البيت الحرام، فقد تذاكرت الروايات أن آدم (ع) حجّ إليه أربعين حجّة على رجليه (1). ثمة خبر: “أن إبراهيم وإسماعيل (ع) حجّا ماشيين”، وعليها قال مجاهد: “كانوا يحجّون ولا يركبون (2)، فأنزل الله – تعالى: ( يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ } (الحج 27).