خاص الاجتهاد: أقيمت عصر اليوم الثلاثاء (الـ4 من جمادي الأولى 1441هـ / 31 / 12 / 2019م) في النجف الأشرف، مراسم تشييع جثمان آية الله السيد حسين الشمس الخراساني وذلك بحضور العلماء والأساتذة وطلبة العلم وجمع من المؤمنين. وقد أقام آية الله الشيخ حسن الجواهري صلاة الميت على جثمان آية الله السيد حسين الشمس الخراساني رحمه الله.

الاجتهاد: عزى سماحة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بوفاة العالم الجليل “اية الله الحاج السيد حسين شمس”.

خاص الاجتهاد:عزى المرجع الديني سماحة آية الله الشيخ جعفر السبحاني بوفاة آية الله السيد حسين الشمس الخراساني.

خاص الاجتهاد: عزى المرجع الديني سماحة آية الله جوادي الآملي بوفاة آية الله السيد حسين الشمس الخراساني”ره”

خاص الاجتهاد: وفي بيان لسماحته، عزى آية الله الزنجاني بوفاة آية الله شمس الخراساني، الذي كان من أبرز تلامذة آية الله الميلاني سائلا المولى تعالى للفقيد السعيد علو الدرجات.

الاجتهاد: عزى المرجع الديني الأعلى سماحة اية الله السيد علي السيستاني “دام ظله” بوفاة اية الله السيد حسين شمس الخراساني.

الاجتهاد: إنّ جميع مسائل علم الاُصول – ما عدا مسألة حتمية أن يكون لكل علم موضوع الذي يقع مقدمة للبحث في علم الاُصول، وكذا مسألة انسداد باب العلم والعلمي لإثبات حجّية الظن المطلق إذ سبقها البحث عن الظنون الخاصة – غير خارجة عن علم الاُصول، وكل من يدعي خروج مسألة منه فإنّه لا يمكن لغيره الإذعان بذلك ما لم يقم دليل لديه؛ لكون المسألة نظرية تحتاج إلى الدليل نفياً وإثباتاً ./ إنّ كثيراً ممّن يطلق الدعوة إلى تهذيب وتشذيب علم الاُصول ـ بمعنى حذف بعض المسائل إمّا لدعوى عدم ارتباطها بعلم الاُصول أو لدعوى عدم جدواها وفائدتها ـ لا ينطلق …

الاجتهاد: قبل سنوات ليست بالبعيدة تشرفتُ عند زيارتي للنجف الأشرف بالمثول بين يدي سماحة المرجع الديني الأعلى، السيد السيستاني (دامت برکات وجوده)، فابتدأني بالسؤال عن أستاذي الشمس الخراساني (رضوان الله تعالى عليه)، وحين بشرته بِحُسن حاله قال لي بعد الإطراء والثناء عليه: (إني أعرفه بدقة النظر منذ قرابة خمسين سنة).

الاجتهاد: يرى الكسوف الجزئي للشمس في يوم الثلاثاء 28 ربيع الاول 1444 هجرية الموافق 25–10–2022 في معظم القارة الاوروبية و الشمال الشرقي للقارة الافريقية و شرق الاوسط و غرب قارة آسيا.

يعني المقال بإطلالة سريعة على حياة الآخوند الخراساني العلميّة ويسلّط الضوء على كفايته بالذات ذلك لأنه الكتاب الدراسي الأول في الأصول والقمّة في السطوح العالية وأبحاث الخارج منذ أكثر من قرن وعليه تخرّج جماهير من تقدم من أعلامنا منذ ولادته وإلى يومنا هذا ولايزال المرشّح الأول للتدريس من دون بديل