الاجتهاد: لقد واجه الإمام الحسن المجتبى عليه السلام، في حياته الكثير من المعاناة والألم والمحن، وتحمل من صنوف الأذى النفسي والعنف المعنوي الشيء الكثير.

الاجتهاد: اعتنى الإمام العسكري ببناء كوادر علمية مؤهلة في مختلف التخصصات العلمية المهمة، كي يقوموا بأدوار قيادية ودينية وعلمية وفكرية./ بقلم فضيلة الشيخ عبدالله اليوسف

الاجتهاد: وجّهت جمعية العميد العلمية والفكرية دعوةً للأكاديميين والمختصّين للمشاركة في محاور المؤتمر العلميّ الدولي السنويّ العاشر لفكر الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام) في العراق.

الاجتهاد: دراسة “المصادر المالية عند الإمام الحسن “عليه السلام” والأمن الاجتماعي للأمة” محاولة للبحث عن الباعث وراء تلقي الإمام  الحسن المجتبى عليه السلام لقب كريم أهل البيت، ولماذا اختص به ، وما هي المصادر المالية التي كان يغذق منها عليه السلام على الفقراء وغير الفقراء من الأمة. / بقلم الشيخ عبد الغني العرفات

الاجتهاد: وصولاً لإبراز الدور التاريخي للإمام أبي محمد الحسن المجتبى عليه السلام في الدفاع والذود عن أصالة العقيدة الإسلامية، وللإلمام بمنهجه الذي سار عليه لترسيخ المبادئ الإسلامية السامية ودرء الشبهات عنها نستوحي ونستنطق كلام ذلك الإمام الهمام عليه السلام بهذا الصدد. / بقلم فضيلة المحقق الشيخ محمد هادي اليوسفي الغروي

الاجتهاد: مثلت الفترة الزمنية الممتدة بين عامي 40 – 60 ﻫ حقبة صعبة في تاريخ التشيع اختزنت بين طياتها كل تراكمات الماضي القريب وارهاصات الفتن التي عصفت بالأمة الإسلامية بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله،

الاجتهاد: وردت عن الإمام الحسن العسكري(عليه السلام) نصوص فقهية تتوزع على مختلف أبواب الفقه وهي تناهز الـ 75 نصاً كما أحصاها مسند الإمام الحسن العسكري(عليه السلام) وإليك نماذج مختارة منها:

الاجتهاد: هناك الكثير من الأخبار التي تدلّ على أن الإمام العسكري (عليه السلام) كان يتابع بدقة ما يجري على الساحة الفكرية، فيلاحق الأفكار المنحرفة والشبهات التي تطرح هنا وهناك في مواجهة الفكر الاسلامي الأصيل، خصوصاً تلك التي تعمد إلى تهديم الاسس الاسلامية على المستوى العقائدي أو الفقهي، فكان يواجهها بالحجة والاسلوب العلمى والجدل الموضوعي.

الاجتهاد: إن صياغة التاريخ الإسلامي للمفردات التي تحدّث عنها قد أضفت عليه الكثير من الغموض وعدم الوضوح في جملة كبيرة من الوقائع والأحداث، مع ما لها من الأهمية والحساسية بالنسبة للمسلمين. ولعل واحدة من هذه المفردات هي صلح الإمام الحسن عليه السلام فالتأريخ قد أسدل الستار على تلكم الوقائع والتي لو بانت واُفصح عنها لتغيرت كثيراً من الأحكام التي قد صدرت عن البعض بغير وجه حق .

إن الإمام الحسن (ع) لم يصالح معاوية إطلاقاً، وإنما جعل بينه وبين الطرف الآخر المتمثل بمعاوية وجلاوزته هدنة، والهدنة بمعنى إيقاف الحرب فترة مؤقتة، وإن عبر عن هذا بالصلح وذلك بمعنى التوافق على إيقاف الحرب بشروط ومعلق على الوفاء بها ولكن ليس بمعنى أنه ترك زمام الأمور للطرف الآخر، بل كيان كل طرف يبقى على حاله فالهدنة ليس انعداماً لأحد الكيانين وبقاء الآخر ولا ذوبانه بالآخر.