خرید فالوور اینستاگرام خرید لایک اینستاگرام قالب صحیفه
الرئيسية / أرشيف الوسم : الاجتهاد بين أسر الماضي وآفاق المستقبل

أرشيف الوسم : الاجتهاد بين أسر الماضي وآفاق المستقبل

12 عاما على رحيل العلامة السيد محمد حسين فضل الله / د. عادل رضا

السيد محمد حسين فضل الله

الاجتهاد: تعود ذكري وفاة المرحوم السيد محمد حسين فضل الله و هي تطرق عامها الثاني عشر , ليس لكي نتذكر انسان انتقل الى رحمة الله تعالى بل لنعيد تقييم و مراجعة تجربة إسلامية تحركت في خط التطبيق و التنفيذ الساعية الى انشاء دولة و مجتمع و فرد يعيش و يتنفس الإسلام المحمدي الأصيل الرافض للظلم في كل مكان و الساعي الى إقامة ما هو غير موجود و غائب عن الواقع العربي

أكمل القراءة »

الاجتهاد بين أسر الماضي وآفاق المستقبل.. قراءة وعرض/ رانيا رجب

الاجتهاد بين أسر الماضي وآفاق المستقبل

الاجتهاد: قراءة في كتاب الاجتهاد بين أسر الماضي وآفاق المستقبل: تعتبر قضية الاجتهاد من القضايا التي تجاذبتها الكثير من المعالجات المختلفة الاتجاهات، وستظل هذه القضية – مهما أنكر البعض – مرتبطة بحتمية إعمال العقل للقيام بالتكليف، فليس هناك مجال من مجالات العلوم الشرعية يمكن أن يستغني عن الاجتهاد، حتى تدوين الأحاديث وتوثيقها سندًا ومتنًا، وعلم نقد الرجال. وحتى المكلفون المقلدون الذين يأخذون بفتاوى العلماء؛ لا مفر أمامهم من إعمال عقولهم عند تطبيق تلك الفتاوى على الوقائع موضوع الفتوى.

أكمل القراءة »

قراءة في كتاب الاجتهاد بين أسر الماضي وآفاق المستقبل / الدكتور عفيف عثمان

الاجتهاد بين أسر الماضي وآفاق المستقبل

الاِجتهاد: من ضمن إدراكه للواقع المعيش يرفض العلامة فضل الله في كتابه “الاجتهاد بين أسر الماضي وآفاق المستقبل” أن يكون الاجتهاد عملية تبرير للواقع أو يصدر تحت وطأته، فهو يؤمن بتقديم الحلول من خلال قواعد الإسلام، ويحذر من فخ “النزعة الفردية”؛ أي الإفتاء وفاقًا للحالات الشخصية، ويدعو إلى التشريع في إطار الدولة والحكم ليكون مثمرًا، وقد حقق نجاحات في هذا النطاق نظير عقود التأمين وتنظيم النسل والتلقيح الاصطناعي وغيرها.

أكمل القراءة »

من مهمَّاتِ حركةِ الاجتهاد المعاصر / العلامة السيد محمد حسين فضل الله (ره)

الاجتهاد المعاصر

الاجتهاد: إننّا نركّز ونؤكّد استبعاد القداسة للشّخص وللرأي الفقهي من دائرة الاجتهاد، واعتبار الآراء الفقهيّة في أيّ مجال علميّ قابلة للمناقشة، فلا تمنع المصير إلى رأي مخالف، ولا توجب الارتباط برأي موافق، مهما كانت درجة أصحابها من العلم والمعرفة والمركز الرّوحيّ، إلّا بمقدار ما يكون للرأي من قوةّ الحُجّة وسلامة البرهان، لأنَّ إعطاء الآراء القديمة القداسة التي لا يدَّعيها أصحابها لأنفسهم، يجعلنا نواجه تقليداً فكريّاً باسم الاجتهاد.

أكمل القراءة »

Slider by webdesign