الاجتهاد: في هذا المسار التصاعدي لمدرسة الفقه والفقهاء والعلماء التي قادت صحوة إسلامية معاصرة تجلت محركيتها وفاعليتها بشكل خاص على الساحتين الايرانية واللبنانية, شكلت ظاهرة علماء الدين وحضورهم البارز في الحياة العامة وتأثيرهم على المجريات والوقائع السياسية في بيئاتها المتعددة شروط التوازن الحركي الجديد في مسيرة المواجهة الصارخة بين الإسلام والإستكبار.
أكمل القراءة »