المجمّع الفقهي الجزائري يفتي بـ “تكفير” الطائفة القاديانية

مجلس الإفتاء أو الاجتهاد الجماعي؛ شيخ عباس كاشف الغطاء

البيان الختامي للمؤتمر العالمي لدار الإفتاء: الدعوة إلى تجريم الفتوى من غير المتخصصين

يمكن لنا أن نحكم حكماً لا تحفّظ فيه، أن أكثر غرائز الإنسان دوافع تفرض عليه الاجتماع، و أكثر ضروراته حوافز تسوقه إليه، حتى مقوّمات خلقه، وحتى خصائص تركيبه.

التوصيات الختامية للمؤتمر العالمي " من هم أهل السنة والجماعة؟" في عاصمة الشيشان غروزني.

الاجتهاد: لم يتعامل مع علم الاُصول بنظرة موضعيّة ولم يركّز نظره على ذات العلم ومسائله ـ كما هي عليه الآن ـ فحسب . . وإنّما سرّح بطرفه إلى مدى أبعد فراح ينقّب عن نسبه وتأريخ نشأته ومراحل تطوّره . . وبدأ الشهيد الصدر (قدس‏ سره) رحلته التاريخية فعرف أنّ علم الاُصول كان قد ولد في أحضان على الفقه. . ولم يك يشك في أنّ بذرة التفكير الاُصولي وجدت لدى أصحاب الأئمة (عليهم ‏السلام) منذ أيام الصادقين على مستوى تفكيرهم الفقهي.

الاجتهاد: تناصرت جهود نخبة من العلماء من مصر وإيران وفلسطين وغيرها لتشكّل نواة أولى للتقريب بين المذاهب؛ إذْ التقى العلاّمة محمّد تقي القمي قادماً من إيران إلى مصر العام 1937م، بكبار شيوخ مصر آنذاك، ولاسيما الشيخين محمّد مصطفى المراغي شيخ الأزهر وعبد المجيد سليم الذي كان مفتياً، وتدارسوا فكرة التقريب وأولوياتها وأشكال العمل فيها، وانتهوا بعد سنوات وتحديداً سنة 1946م، إلى تأسيس دار التقريب بين المذاهب.

الاجتهاد: مع دخول القرن العشرين ظهرت في الاوساط الفكرية والدينية في ايران وتركيا والعراق أنقساماً حاداً خلاصته ترتكز في الثورة الدستورية الايرانية المكنّاة بـ” المشروطة” (1906) والثورة التركية (1908)، فألقت حجراً في مياه الفكر الراكدة حركات يطلق عليها اسم المشروطية والمستبدة ، ويراد بهما كالاتي:

مجمع الفقه الاسلامي السوداني تعريف بمجمع الفقه الإسلامي السوداني

حذَّر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، من الاختلاف بين علماء الأمة، والذي قد يؤدي إلى الخلاف بين الناس والتعصب لفكر معين والتشدد في المذاهب، ومن فرض مذهب معين على أحد، مما يؤدي إلى صراع ديني، مؤكِّدًا سماحة الإسلام الذي يستوعب كل المذاهب الإسلامية بلا تعصب أو تشدد.