خرید فالوور اینستاگرام خرید لایک اینستاگرام قالب صحیفه
الرئيسية / أرشيف الوسم : بدعة السفارة

أرشيف الوسم : بدعة السفارة

رأي المرجع الديني سماحة السيد السيستاني “دام ظله” في مدعي السفارة والمهدوية

السيد السيستاني

الاجتهاد: سماحة المرجع الديني آية الله السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله): إن المرجع في أمور الدين في زمان غيبته عليه السلام هم العلماء المتقون. / كم من صاحب هوى مبتدع تلبس بلباس أهل العلم والدين ونسب نفسه إليه عليه السلام، مستغلاً طيبة نفوس الناس وحسن ظنهم بأهل العلم وشدة تعلقهم بأهل بيت الهدى عليهم السلام وانتظارهم لأمرهم. / قد اتفق من هذه الحركات منذ الغيبة الصغرى الى هذا العصر شيء كثير حتى أنه ربما كان في زمان واحد عدد من أدعياء الإمامة و السفارة.

أكمل القراءة »

ضرب المرجعية الدينية.. استراتيجية الاعداء في حربهم ضد القضية المهدوية

الاجتهاد: أخذ أعداء الإسلام على عاتقهم في السنوات الأخيرة خلق ظروف مناسبة، تفرز مناخاً يساعد على تقويض أمر الإمام المهدي (عجّل الله فرجه)، وجعل مبادئ العقيدة المهدوية خاوية وفارغة من محتواها الأصلي.. إن الأعداء بشتى توجهاتهم يحاربون حالياً القضية المهدوية وبكل ما يملكون من قوة، لأنهم يدركون المصير الأسود الذي ينتظرهم،

أكمل القراءة »

حقيقة السفارة والنيابة الخاصة .. سماحة الشيخ محمد السند

السفارة

الاجتهاد: قد يتوهم البعض أن السفارة والنيابة الخاصة هي مجرد تمثيل وتنويب عن الإمام عليه السلام فينقل السفير عنه ما يسمعه من حديث سماعاً حسياً وينقل الأسئلة والأجوبة الخطية من وإلى الإمام عليه السلام وهكذا المعنى والتصور.

أكمل القراءة »

تاريخ السفارات الكاذبة.. وسائل التصدي للسفارات الكاذبة / سماحة الشيخ محمد صنقور 2

السفارة

الاجتهاد: لم يكن الشيعة في عصر الغيبة الصغرى وبدايات عصر الغيبة الكبرى بحاجة إلى كثير من الوسائل للكشف عن كذب أدعياء السفارة، ذلك لأنَّ منصب السفارة كما ذكرنا لم يكن ليثبت لأحدٍ إلا أنْ يكون واجدًا لكلا الحجتين: وهما النص والإعجاز، فيكفي لسقوط دعوى مدعي السفارة ان يظهر عجزه عن إقامة كلا الحجتين.

أكمل القراءة »

تاريخ السفارات الكاذبة وطرق إثبات السفارة الصادقة.. سماحة الشيخ محمد صنقور / 1

السفارات الكاذبة

الاجتهاد: كيف عالج الإمام الحجة (عج) وعلماء الطائفة قضية السفارات الكاذبة؟ ثمة وسائل اعتُمدت لذلك نستعرضها بنحو الإيجاز إلا انه وقبل ذلك نرى من المناسب الإشارة إلى أمرٍ، وهو أنَّ إثبات السفارة الصادقة في عصر الغيبة الصغرى كان يعتمد طريقين، كلُّ واحدٍ منهما يصلح وحده لإثبات دعوى السفارة بنظر العقلاء، إلا أن المتعارف بين علماء الطائفة آنذاك هو المطالبة بهما معًا احترازًا للتثبت في الأمر نظرًا لخطورته، هذا مضافًا إلى لزوم أن يكون المدَّعي للسفارة معروفًا في أوساط الطائفة بالصدق والصلاح والتميُّز في التقوى والورع. الطريق الأول: هو النص الثابت صدوره عن الإمام المعصوم (عج). الطريق الثاني: هو ظهور الكرامات …

أكمل القراءة »

Slider by webdesign