الاجتهاد: نقلاً عن القدس العربي: لا يمكن قراءة ثورة إيران بدون استيعاب شخصية الإمام الخميني وافكاره ونظريته السياسية. فقد استطاع تطويع النص الديني ليكون دافعا للثورة في نفوس الجماهير. واستطاع بفقهه اعادة توجيه مسار المبادئ والاحكام الدينية لتصبح ادوات تحريك فاعلة مستندة للنص الديني.

الاجتهاد: يقول المؤلف الدكتور صاحب الحكيم: يروي كتاب ” ذكرياتي مع آية الله ” (كتاب أصدرته دار الجزيرة في لندن، عام 1987م – 1407هـ) عن الأيام الجميلة التي جمعته مع السيد الخميني، عندما كان لاجئاً في النجف الأشرف، في العراق، سواء في عيادتي، أو في بيته، في الستينات، من القرن الماضي.

الاجتهاد: أكد خطيب جمعة طهران، آية الله محمد علي موحدي الكرماني في خطبتي صلاة الجمعة:  “ان هذه الصفقة هي خيانة وفضيحة القرن”.

الاجتهاد: قال الشيخ دعموش “طالما الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه وحقوقه التاريخية والشرعية وطالما هناك مقاومة تواجه الاحتلال والعدوان الصهيوني لن تكتب لهذه الصفقة الحياة.

الاجتهاد: اعتبر العلامة السيد علي فضل الله في مقابلة مع جريدة “الراي” الكويتية أن “الحراك الشعبي في لبنان لم يصل إلى حد الثورة بمعنى الثورة، التي تحتاج إلى مقومات أكثر مما توافر، لكن إذا استمر تفاقم الوضع يمكن ان نصل إلى الثورة”.

الاجتهاد: شاركت شخصيات دينية ومقدسيون صباح أمس السبت في وقفة تضامنية مع رئيس الهيئة الإسلامية العليا بالقدس وخطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ عكرمة صبري، ضد قرار إبعاده عن المسجد لمدة 4 أشهر.

الاجتهاد: أمّ الإمام الخامنئي صباح اليوم الإثنين في العاصمة طهران صلاة على جثامين الشهداء قائد فيلق القدس التابع لحرس الثورة الاسلامية الشهيد الفريق قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس وعدد من رفاقهما الذين استشهدوا في العدوان الأمريكي الغاشم أثناء خروجهم من مطار بغداد.

الاجتهاد: وصف مفتي السنة في العراق، مهدي الصميدعي، إغتيال نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس، وقائد فيلق القدس قاسم سليماني على اثر القصف الأمريكي عاد بـ”خطوة جريئة لإعلان الحرب على المسلمين”.

الاجتهاد: أصدر المرجع الديني السيد محمد تقي المدرسي بيانا عزى فيه الحاج ابو مهدي المهندس والحاج قاسم سليماني ورفاقهم.

الاجتهاد: مائة كتاب لأهل السنة والجماعة في الرد على الوهابية وذم بدع شيخ الوهابية محمد بن عبدالوهاب. ذِكر بعض من ألف في الرد على محمد بن عبد الوهاب النجدي أو ذمه أو عابه.