خرید فالوور اینستاگرام خرید لایک اینستاگرام قالب صحیفه
الرئيسية / خاص بالموقع / 2 تقرير خبري / المرأة في الحضارة الإسلامية؛ بين نصوص الشرع وتراث الفقه والواقع المعيش
المرأة في الحضارة الإسلامية؛ بين نصوص الشرع وتراث الفقه والواقع المعيش
المرأة في الحضارة الإسلامية؛ بين نصوص الشرع وتراث الفقه والواقع المعيش

المرأة في الحضارة الإسلامية؛ بين نصوص الشرع وتراث الفقه والواقع المعيش

الاجتهاد: كانت المرأة قبل مجئ الإسلام مظلومة ومهانة من كل الحضارات القديمة؛ فلم تمر حضارة من الحضارات إلا سقت المرأة ألوان العذاب والقهر، وظل الأمر كذلك حتى جاء الإسلام فأعطى للمرأة الحقوق والتكريم ، ومع ذلك يظهر بين الفينة والفينة من يحاول أن يطمس هذه الحقيقة.

إن المشكلة التى يواجهها المجتمع الإسلامى تجاه قضية المرأة هى أن قضية المرأة وحقوقها فى الشريعة الإسلامية أصبحت موضع نقاش وجدل بين من لا يعرف المرأة وحقيقتها، ولا يعرف الشريعة وحقيقتها، فأصبح الحوار أشبه بحوار الطرشان؛ لذا كان لابد من توضيح الأمرين “حقيقة المرأة وحقوقها فى الشريعة” فكان هذا الكتاب” المرأة فى الحضارة الإسلامية بين نصوص الشرع وتراث الفقة والواقع المعيش” والذى تناول مكانة المرأة فى القرأن والسنة والتراث الفقهى ( ما لها وما عليها) وحقوقها السياسية والاقتصادية، مع ذكر نماذج مشرقة للنساء عبر التاريخ.

وقد قام بتأليفه مفتى الديار المصرية” الدكتور على جمعة”، وقد تناول الكتاب عدة موضوعات لتوضيح ذلك هى وجود:

 المرأةُ فى القرأن الكريم.
 المرأةُ فى السنة النبوية.
 المرأة المسلمة فى التراث الفقى، وفيه:

– قد حدد بالفصيل اكثر موضوعات تخص المرأة فى الشريعة الإسلامية منها:

• ميراث المرأة بين الحقائق والافتراءات.
• شهادة المرأة المسلمة ورد الشبه حولها.
• تعدد الزوجات وحقيقته.
• حق المراة فى اختيار زوجها.
• إمامة المرأة فى الصلاة.
• ختان الأناث.
• حقوق المرأة السياسية.
• ضرب النساء فى الإسلام.

عن الطبعة:

الكتاب: المرأة في الحضارة الإسلامية؛ بين نصوص الشرع وتراث الفقه والواقع المعيش

المؤلف: علي جمعة محمد

الناشر: دار السلام

سنة الطبع: 2007

عدد الصفحات: 125

ISBN 9773423492

المرأة في الحضارة الإسلامية؛ بين نصوص الشرع وتراث الفقه والواقع المعيش

 

المرأة في الحضارة الإسلامية؛ بين نصوص الشرع وتراث الفقه والواقع المعيش

 

عن المؤلف الدكتور علي جمعة محمد

الدكتور علي جمعة محمد
الدكتور علي جمعة محمد

المؤهلات:

دكتوراه في أصول الفقه من كلية الشريعة والقانون – جامعة الأزهر 1988 م مع مرتبة الشرف الأولى
ماجستير في أصول الفقه من كلية الشريعة والقانون –جامعة الأزهر 1985 بتقدير ممتاز
الإجازة العالية ( ليسانس ) من كلية الدراسات الإسلامية والعربية-جامعة الأزهر 1979
بكالوريوس التجارة من جامعة عين شمس 1973 م.
الإجازات العلمية : حاصل على أعلى الأسانيد في العلوم الشرعيَّة، وإجازات من أفاضل العلماء في العلوم الشريعة
الوظائف : مفتي جمهورية مصر العربية منذ عام 2003 م وحتى الآن
أستاذ أصول الفقه بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة – جامعة الأزهر.
عضو مجمع البحوث الإسلامية منذ عام 2004 م حتى الآن
مستشار معالي وزير الأوقاف المصرية منذ عام 1998 م حتى 2003 م
المستشار الأكاديمي للمعهد العالي للفكر الإسلامي، ومدير مكتب القاهرة منذ عام 1992 وحتى 2003 م
عضو هيئة الرقابة الشرعية للمصرف الإسلامي الدولي للاستثمارات والتنمية بالقاهرة منذ عام 1990 م
رئيس الرقابة الشرعية لمصرف مصر المتحدة منذ عام 1997 وحتى 2003 م
عضو الرقابة الشرعية لبنك التنمية الزراعي منذ عام 1997 وحتى 2003 م
عضو هيئة الرقابة الشرعية لبنك الشرق الأوسط للمعاملات الإسلامية منذ سنة 1997 م، وحتى 2003 م
المشرف العام على جامع الأزهر الشريف منذ سنة 2000 م
عضو مؤتمر الفقه الإسلامي بالهند
عضو مجلس الإفتاء شمال أمريكا
عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف منذ عام 1995 م حتى عام 1997
رئيس لجنة الفقه بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية منذ عام 1996 حتى الآن
المشرف الشرعي على مشروع إدخال السنة بالكمبيوتر التابع لجمعية المكنز الإسلامي بنختشستين منذ عام 1978 م حتى الآن
تولَّى نائب مدير مركز صالح عبد الله كامل، للاقتصاد الإسلامي للشؤون العلمية-جامعة الأزهر منذ عام 1993 م حتى 1996 م
تولَّى رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية للخدمات الثقافية والاجتماعية من سنة 1997

الأنشطة العلمية:

اشترك بوضع مناهج كلية الشريعة بسلطنة عُمان، حتى افتتاح الكلية المذكورة، وشارك في الافتتاح كعضو مؤسس
اشترك في وضع مناهج جامعة العلوم الإسلامية والاجتماعية SISS بواشنطن مثل : الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا وشارك في محاضراتها الثقافية وفي تقويم الأساتذة المساعدين والمدرسين في لجان ترقياتهم
عين مشرفاً مشاركا بجامعة هارفارد بمصر بقسم الدراسات الشرقية
ألقى الدرس الحسني بحضرة جلالة ملك المغرب، ويدعى للدرس كل عام
أسند إليه خطبة الجمعة ودرس الفقه الشافعي بمسجد السلطان حسن منذ عام 1998 حتى الآن
يقوم بالتدريس يومياً بالحلقة الأزهرية بعد صلاة الفجر، بقراءة كتب التراث في العلوم الشرعية.

تعليق واحد

  1. بعدالسلام والتحیة؛
    ألم يکن هذا الرجل من أفتی بجواز مشارکة مومسات مصرية علی ظهر السفن الحربية المتعلقة بأسطول الأمريکان في حرب الخليج؟!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Slider by webdesign