الاجتهاد: يدور البحث حول طرق التدريس والبحوث في الحوزات العلمية الشيعية، حيث قسم إلى مبحثين وخاتمة، وقد تطرق الكاتب في المبحث الأول إلى المناهج الدراسيّة بإيجاز. والمبحث الثاني في منهجيّة التدريس في الحوزات في مرحلة المقدمات والسطوح والبحث الخارج وقدجعله في ثلاثة محاور: النشاط الفقهي، النشاط الأصولي والنشاط العقائدي والفلسفي وغيرهما. والخاتمة، في الإشارة إلى بعض الإيجابيات والسلبيّات للدراسة الحوزويّة الحرّة مقارنةً للدراسات الحديثة.

رؤية المرجع الديني الشيخ الفياض حول دور المرأة السياسي والاجتماعي

المرجع الديني إسحاق الفياض يؤكد على استقلالية الحوزة وعدم ارتباطها بالدولة

المرجع الديني الشيخ محمد اسحاق الفياض: التشيع مدرسة الوسطية والإعتدال

الاجتهاد: تساؤلات الدراسة: ما هي الأسباب التي أدّت إلى هذا التفاوت الكبير في صلاحيات الولي الفقيه لدى مختلف المراجع؟ ما هي الأسس الفلسفية بصيغة علم فلسفة السياسة لنظام الحكومة الإسلامية؟ ما هي الضمانات الإجرائية التي تحول دون تحوُّل منصب الولي الفقيه إلى دكتاتورية بغطاء ديني؟

الاجتهاد: الحمد لله على نعمه وأفضاله، فمع قرب موسم الحج الأكبر طبع في هذا العام 1444 الجزء الأول من البحث الاستدلالي في أحكام الحج للأستاذ السيد علي الأكبر الحائري حفظه الله تعالى.

الاجتهاد: بعد وفاة العالم الجليل آية الله السيد رضي الشيرازي “رحمة الله عليه”، توالت برقيات التعزية والتأبين من مراجع الدين العظام وعلماء الدين وكبار المسؤولين في الجمهورية اﻹسلامية اﻹيرانية.

خاص الاجتهاد: صدر حديثاً عن مكتبة الأبرار في النجف الأشرف كتاب المباني الأصولية في فقه المسائل المستحدثة في جزئين.. وهو عبارة عن المحاضرات الأصولية التي كان يُلقيها الأستاذ الشيخ شهاب الدين أحمد علي في أصول المسائل المستحدثة.

الاجتهاد: بمناسبة الفتوى الجديد للمرجع الديني آية الله الشيخ محمد إسحاق الفياض “دام ظله وشافاه الله تعالى” حول علامات تحقق البلوغ الشرعي لدى الذكر والأنثى، ننشر دراسة موسعة حول “بلوغ الفتيات” لاستاذ في الحوزة العلمية، ورئيس تحرير مجلة علوم الحديث، ومجلة الحكومة الاسلامية الباحث الدكتور الشيخ مهدي مهريزي في العدد المزدوج 9-10 من مجلة قضايا اسلامية معاصرة، الصادر سنة ٢٠٠٠، ص ٢٤٣-٢٩٤، الذي كتبها في فضاء الجدل الفقهي حول عمر بلوغ الفتيات في ايران في تلك الفترة.

خاص الاجتهاد: قد كانت أيام المرجع الديني آية الله السيد أبوالقاسم الخوئي (قدس سره) كلّها حافلة بالعمل الجاد، حيث كان يستيقظ قبل الفجر، فيتوضأ للصلاة وكان يتهجد إلى أن يحين وقت صلاة الصبح، ثم يصلّي ويفطر مع عائلته. وعادة ما يكون إفطاره قطعة من الخبز والجبن المحلي والشاي وكان يصرّ على أن لا يأكل وحده بل ينادي أفراد العائلة أو عمال البيت أو الضيوف لمشاركته الطعام.