الاجتهاد: تعتبر القضية الفلسطينية، بنظر ووجدان كل حرّ أبيّ، أعدل قضيّة في العالم لشعب مظلوم، غُصبت أرضه، وشُرّد شعبه، وضُيّق عليه، وتآمروا ضدّه، من أجل أن يستسلم لمخططات دول الغرب المتصهينة، في أن تعْبَث به أداتهم إسرائيل كيفما بدا لها العبث،

الاجتهاد: كشف رئيس الحركة الاسلامية في نيجيريا الشيخ إبراهيم الزكزاكي في حوار مع قناة العالم عن المتورطين في مجزرة “زاريا” في نيجيريا عام 2015، وكذلك عن خطط الحركة المستقبلية.

الاجتهاد: هنأ آية الله الشيخ عيسى قاسم سماحة الشيخ إبراهيم الزكزاكي بمناسبة تحرّره من سجون الظالمين و قال: هنيئًا لكم جهادكم وصبركم على الأذى وحقَّ ليوم خلاصكم أن يكون يوم فرحة للمؤمنين.

الاجتهاد: انتقد الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، المفتي العام لسلطنة عمان، موقف مَن وصفهم بـ”حملة العلم”، مما يحدث في القدس واعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلية على المسجد الأقصى.

الاجتهاد: بمناسبة يوم القدس العالمي في هذه السنة ١٤٤٢ هجري وضمن سلسلة إصدارات مركز النجف الأشرف للتأليف والتوثيق والنشر، أصدر هذا المركز كتابه الوثائقي بعنوان ” النجف الاشرف والقضية الفلسطينية ” الذي يحتوي على دراسة لتاريخ هذه القضية في النجف الاشرف وقدم للباحث كل الوثائق من بيانات ومقالات وصحف ومؤتمرات بخصوص فلسطين.

الاجتهاد: صدرت حديثاً عن منشورات دارة الثقلين للدراسات التخصصية في الكتاب والعترة، الطبعة الثالثة من كتاب” بيت المقدس في روايات أهل البيت “ع” لمؤلفه الشيخ عبد الغني العرفات .

الاجتهاد: يقول المؤلف الدكتور صاحب الحكيم: يروي كتاب ” ذكرياتي مع آية الله ” (كتاب أصدرته دار الجزيرة في لندن، عام 1987م – 1407هـ) عن الأيام الجميلة التي جمعته مع السيد الخميني، عندما كان لاجئاً في النجف الأشرف، في العراق، سواء في عيادتي، أو في بيته، في الستينات، من القرن الماضي.

الاجتهاد: الباحث الديني اللبناني الشهیر، العلامة الشيخ علي الکوراني الذي اشتهر أكثر بكتاب «عصر الظهور» ومناظراته الكثيرة مع أهل السنة، وعلى عكس انتمائه المذهبي فإنه يعتقد أنّ دعم الشعب الفلسطيني هو واجب شرعي على جميع المسلمين. يحاول أستاذ الحوزة العلمية أن يشرح الزوايا الفقهية لهذا الدعم. وفيما يلي نص الحوار الحصري لموقع «الاجتهاد» مع سماحته:

اصدر المؤتمر الدولي الثاني والثلاثين للوحدة الاسلامية الذي عقد في طهران من 24 الى 26 نوفمبر 2018 تحت عنوان ” القدس ، محور وحدة الامة” بيانه الختامي مؤكدا على ضرورة ان تبقى القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للامة الاسلامية وان العدو الحقيقي للامة هو العدو الصهيوني الغاصب، وأنهم يرفضون رفضاً قاطعاً لكل أنواع التطبيع السياسية والتجارية والثقافية والرياضية مع العدو الصهيوني، لأنه فعلٌ محرّمٌ شرعاً وسياسة وعقلا ويجب على كل مسلم مواجهته بكل الوسائل .

اعتبر الإمام الخمينيّ قدس سره أن هناك مسؤولية كبرى تلقى على عاتق رؤساء البلدان الإسلامية في سبيل الوصول إلى اتحاد كلمة المسلمين، مشبهاً عصرنا هذا بزمن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قائلاً: “أراد رسول الله أن يحقق وحدة الكلمة في كل العالم، أراد إخضاع جميع بلدان العالم لكلمة التوحيد، وأراد أن يخضع الربع المسكون بكامله لكلمة التوحيد، بيد أن أغراض سلاطين تلك الفترة (……) منعته من نحقيق ذلك، والآن يمنعون ذلك أيضاً، وإن مصائبنا الآن هي بسببهم”.