الاجتهاد: لا يخفى ما للقواعد الفقهية من أثر بالغ في الفقاهة والّتي هي -مراتبها العالية- بغية كلّ طالب علم ومنتهى مناه العلميّ.  بقلم الشيخ محمد صالح رضي

الاجتهاد: دخلت القواعد الفقهية بعد عصر الأئمّة”علیهم السلام” مرحلة جديدة، إذ أحسّ فقهاء الشّيعة – تزامناً مع الغيبة الكبرى- بالحاجة الماسّة إلى الاجتهاد واستحصال أحكام الحوادث الجديدة غير المنصوصة، فتلقَّوا الكُلّيّات والكبريات المبثوثة في الأحاديث كملجأ ومنبع ثرّ لسدّ تلك الحاجة.

الاجتهاد: البحث عبارة عن دعوى أثارها بعض من الفقهاء والباحثين الاكاديميين، تخلص إلى التجديد في الاجتهاد وضرورة التخصص الفقهي ، لأنه سمة العصر من جانب، وبغية الوصول للحكم الشرعي الصحيح والمناسب من جانب آخر.

صدر حديثاً (2018م)كتاب"منهجية الاستنباط الفقهي ومراحلها عند الإمامية " للأستاذ الشيخ الدكتور علي غانم الشويلي وهو في الأصل أطروحة تقدم بها الشيخ الشويلي لنيل درجة الدكتوراه من جامعة الحضارة الإسلامية المفتوحة والكتاب كما يقول المؤلف، يدرب الطالب على كيفية الاستنباط و مراحله و من أين يبدأ وإلى أين ينتهي كما يبيّن أولويات الأدلة بعضها على بعض بحيث ينتظم ذهن الطالب.

نشأة أصول الفقه في المذهب الإمامي

الاجتهاد: بما أنّ للحج مکانةً کبيرةً في الإسلام، ويجب علی کلّ مستطيع أن يأتي به فوراً في أول عام الاستطاعة، وأنّ لکلّ حاجّ وظايف حول ذلك الواجب، کما أنّ لأمير الحاج وظايف أيضاً،

الاجتهاد: وجد من خلال فتاوي العلماء ومبانيهم يذهبون إلى الاحتياط والاحتياط هذا يخضع إلى طبيعة الدليل وسنده وما يستظهر من حكمه؛ وان سبب جريان الاحتياط في العبادات؛ لأنها من الأمور التوقيفية. / تبين ان مباني مستحدثات الحج ترجع الى التمسك بالعمومات والأطلاقات أو الرجوع إلى الأصول العملية. / تحديد مشاعر الحج يعتمد على العرف. / ان طرح مسميات المشاعر على نحو القضية الخارجية والحكم فيها على نحو القضية.

الاجتهاد: يعلن مركز النجف الأشرف للتأليف والتوثيق والنشر عن إطلاق مسابقة تحت عنوان “أبحاث في الفقه التخصصي” (2) نصف سنوية عام (2024) من الشهر (1 – 6) (فقه الاقتصاد)

الاجتهاد: صدر حديثًا عن قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة، الجزء الأول من كتاب تاريخ علم الفقه عصر النص (القرن الأول الهجري).

الاجتهاد:  انطلقتْ في رحَابِ كلية الفقه جامِعةِ الكُوفةِ فعَّاليَّاتُ المؤتمرِ العلمِيِّ الدولِيِّ الثَّالثِ تحتَ شعار ” العتبة العسكرية المقدسة حاضرة الفكر والتراث”، الَّذِي أقامتهُ العتبة العسكرية المقدسة وبالتَّعاونِ معَ كُلّيَّة الفِقهِ بجامعةِ الكُوفةِ وأربعٍ وعشرينَ جامِعةً عِراقيَّةً مُشارِكة، بحضورٍ رسميٍّ وأكاديميٍّ كبيرٍ.