خاص الاجتهاد: مع قدوم آية الله الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي إلى قم، هاجر العديد من الشخصيات البارزة إلى هذه المدينة. أدت هذه الهجرة التاريخية إلى تحول هائل في قم، ثم إلى تحول أكبر في عالم التشيع. سرعان ما أصبح آية الله الحائري أكبر مرجع بعد مراجع النجف الأشرف.

الاجتهاد: بين أيديكم عدة قصص ينقلها المرجع الديني آية الله السيد موسى شبيري الزنجاني حول الشيخ المؤسس آية الله الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي “ره” في كتاب: من سيرة العلماء للشيخ محسن آل مبارك.

خاص الاجتهاد: كان حضور آية الله السيد محمدعلي آل هاشم “ره” بين الناس وسلوكه الودود مع جميع الأفراد والجماعات عاملًا في تقريب القلوب ووأد الخلافات، ممّا أدى إلى ازدياد إقبال الناس على الحوزة العلمية وإمامة الجمعة.

الاجتهاد: استشهد الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي في حادث تحطم مروحية تقله والوفد المرافق له في منطقة جبلية بمحافظة آذربايجان الشرقية شمال غربي إيران.

الاجتهاد: الشيخ علي الكوراني: إن كتاب الكافي هو أدق كتاب في علوم الحديث عند الشيعة والسنة. فأنتم تستطيعون مقارنة كتاب الكافي بأي كتاب حديثي عند الشيعة والسنة لتلاحظوا مدى العمق الذي يتمتع به. نحن نلاحظ أن كتابي الكليني والبخاري قد أُلّفا في عصر واحد وأن مؤلفيهما عاشا في عصر واحد، إلا أن أسلوب الكليني ودقته في العمل هي أفضل من كل الكتب التي سبقته والتي عاصرته.

الاجتهاد: تناولت مجلة “المنهج الفقهي من منظار أهل البيت “عليهم السلام” في عددها السادس، ستة بحوث فقهية للباحثين والأساتذة الأفاضل في الحوزة العلمية.

خاص الاجتهاد: أقيمت مراسم التعريف ب”موسوعة معارف أهل البيت (ع) في الكتب الأربعة” بكلمة آية الله جوادي الآملي وحضور علماء وأساتذة الحوزة العلمية.

خاص الاجتهاد: أقيم الليلة الماضية الحفل الختامي لمؤتمر الإمام الرضا (ع) الدولي الخامس بحضور وكلمة الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي في اجتماع مفكري “العدالة” من 35 دولة.

خاص الاجتهاد: المرجع الديني آية الله مكارم الشيرازي“دام ظله” في رسالة إلى مؤتمر تكريم آية الله السيد عبد الحسين اللاري “رحمة الله عليه” بمناسبة ذكرى مرور 100 عام على وفاته: لقد ترك لنا سجل آية الله اللاري الحافل بالخدمة للشعب والدفاع عن الدين والمعتقدات، نموذجًا خالداً يُحتذى به.

الاجتهاد: إنَّ هذه الدراسة خارجةٌ عن النقاش الدائر اليوم في آليّات التجديد الفقهي من زاوية تجدُّد الأحكام الشرعية، في هل هذا يكون من داخل المنهج المقنِّن لعلم الفقاهة أو من داخل الفقه نفسه، من خلال التأويل ببُعْدَيْه: التشخيصي؛ والتنزيلي، أو لا يكون من خلال أدوات المناهج التأويليّة الحديثة التي تدور حول العلوم الإنسانيّة المعاصرة؟