مصير الفقه الإسلامي في ضوء إشكالية العلاقة بين الإيمان والأفعال

على جامعة الازهر أن تأخذ دورها فی رد الفتن فی العالم الاسلامی

العودة الى احياء الاخلاق والقيم واعتمادها في كليات الشريعة والحوزات بدل التركيز على الفقه

الوحدة و التضامن الاسلامي الحل الأهم للتغلب على التحديات التي تواجه الأمة الإسلامية

الشريعة الفقه مواجهة العنف

الإعلان عن تقديم المقال للدورة السابعة والعشرين لمؤتمر المذاهب الإسلامية العلمي والدراسي

لا يزال الحديث في بعض التصرُّفات التي يقوم بها بعض الإسلاميِّين ـ والذين يوصَفون بالإرهاب والتكفير؛ لذلك ـ، والمستنكَرة من قِبَل الكثيرين، غير أنّ لها جَذْراً وأصلاً في التراث الحديثيّ الضخم عند المسلمين، بل يُفتي بها بعضُ الفقهاء أيضاً، غير أنّهم عاجزون عن القيام بها.           بقلم: الشيخ محمد عبّاس دهيني

التطرف الديني ليس ظاهرة جديدة، بل متجددة، ولا يختص بدين معين، وله امتدادات وانعكاسات سلبية على المجتمعات. العدد السادس من مجلة “ذوات” الثقافية الإلكترونية نصف الشهرية، خصص موضوع عدده الرئيس لقضية “التطرف الديني ومطلب التنوير”.

الاجتهاد: يلمْح القارئ والمُثقف المُطلع على الفكر السياسي للإمام الشهيد آية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) ثورة تجديدية في الفكر الديني؛ وحدّاثة في الحياة تتجاوز قدامة الافكار ومواكبة العصر وتطلعاته ونقطة بداية للإصلاح الديني الذي نفتقده هذه الأيام ونحتاجه لتدبير حالنا وإنقاذ امتنا؛ لما يحمل هذا العقل النيّر والفكر التربوي الإصلاحي من تقديم رؤية عصرية مُشرقة لحل إشكاليات الفكر العربي المعاصر السياسية منها والاقتصادية والاجتماعية؛ فهو مشروع مُعد للإصلاح والنهضة، ومدرسة بحاجة إلى تعميم؛ ومشروع متكامل يوصى إلى الأخذ بها من أجل رُقيّ المجتمع وتطوره. / بقلم: حسام كصاي

يعقد الوزراء المعنيون بالثقافة في الدول الإسلامية مؤتمرهم التاسع، غداَ الاثنين في العاصمة العمانية مسقط، في وقت تواجه فيه الثقافة الإسلامية والعمل الإسلامي المشترك تحديات كبيرة، أدت إلى دق ناقوس الخطر بشأن ما يتعرض له النسيج الاجتماعي للأمة من تمزق بسبب الإرهاب والتطرف المذهبي والفكري، وصدرت مطالبات بضرورة إصلاحه.