الاجتهاد: توطئة: الزمن الفقهي جزء من تراثنا العقلي مضموناً، أردنا تحليله وتفعيله فجعلناه مصطلحاً حاولنا ضبط مفهومه، وتجلية عناصره، واختبار بعض قواعده في علم الخلاف الفقهي، وقسمناه إلى مبحثين:

الاجتهاد: قبل عدّة سنوات، في العام 2019 تحديداً، وفقني الله لإصدار تحقيق جديد لكتاب «الاستبصار في النصّ على الأئمّة الأطهار» للشيخ محمّد بن عليّ الكراجكي -المتوفّى سنة 449 هجريّة-، / بقلم الشيخ إبراهيم جواد

الاجتهاد: تناولت مجلة الجمعية الفقهية السعودية في عددها الثامن والخمسين (محرم- ربيع الأول 1444هـ / – 2022 م) إثنى عشر بحثاً فقهياً وأصولياً في 781صفحة، وهي مجلة علمية محكمة متخصصة في الفقه الإسلامي وأصوله تصدرها الجمعية الفقهية السعودية بشكل فصلي.

الاجتهاد: يكاد المشي في المجال الديني يمثل الخطوات الأولى التي سعى بها الإنسان إلى المعبد، وإن تكرارها شكّلها بصبغة المقدس، ولعل أول بيت للعبادة كان البيت الحرام، فقد تذاكرت الروايات أن آدم (ع) حجّ إليه أربعين حجّة على رجليه (1). ثمة خبر: “أن إبراهيم وإسماعيل (ع) حجّا ماشيين”، وعليها قال مجاهد: “كانوا يحجّون ولا يركبون (2)، فأنزل الله – تعالى: ( يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ } (الحج 27).

الاجتهاد: من النبويات المشهورة والمدوّنة في المجامع الروائية قوله’ : «الإيمان قيد الفتك» وهذه دراسة متواضعة قد تستوفي جوانب الحديث المختلفة. / بقلم: الشيخ مجتبى المحمودي*

الاجتهاد: إن للإعلام تأثيراً واضحاً في نقل الصورة والمعنى إلى الآخر، وأن نقل القضية الحسينية وما حملته من مبادئ وأهداف تتطلب أسلوبا إعلامياً يضم مختلف الجوانب العلمية والفكرية والفنية والثقافية لتعريف العالم بها

الاجتهاد: نـدوة: المنبر الحسيني.. الخصائص والأُسلوب والآفات وفق النص الديني وتوصيات العلماء بحضور { د. الشيخ ناصر رفيعي – خطيب حسيني، وأُستاذ في الحوزة العلمية والجامعة، من إيران. / ترجمة: د. الشيخ ميثم الربيعي – عضو هيئة تحرير مجلّة الإصلاح الحسيني}

الاجتهاد: تحدث سماحة الشيخ محمد الصنقور حول أحكام الأضحية وتطرق إلى روايات أهل البيت “عليهم السلام” بهذا الخصوص، لافتا إلى ان الوقتَ الموظَّفَ لذبحِ الأضحية يبدأُ بيومِ عيد الأضحى وينتهي في اليومِ الثالث.

الاجتهاد: نسعى في هذه المقالة إلى بيان الإجابة عن الأسئلة التالية: 1ـ ما هي الآثار الفقهيّة التي ترتفع عن المرتد بالتوبة؟ / 2ـ هل صحيحٌ ما قاله الكثير من الفقهاء بأن توبة المرتدّ لا تزيل حتّى نجاسته؟ وأن توبته لا تُقْبَل حتّى من قِبَل الله؟ / 3ـ لو تاب المرتد الفطري قبل إقامة البيِّنة عليه، أو كان في دار الكفر ولم يُجْرَ عليه الحدّ وتاب هناك، فهل تُقْبَل توبته في مثل هذه الحالة؟ وهل يرفع ذلك حكم القتل عنه؟

الاجتهاد: إن الخطابة علم وفن، فهي علم: لأنها تتضمن مجموعة من القواعد والأصول والنظريات، وفن: لأنّ في ممارستها تطبيقا عمليا لتلك القواعد والنظريات العلمية، وفي هذا الضوء ففن الخطابة هو: ممارسة العمل الخطابي وتطبيق الأصول النظرية في الخارج وأداؤها بصورة صحيحة.