الاجتهاد: فكرة المرجعية الدينية النائبة – والتي يؤمن بها اليوم الأعم الأغلب من أتباع مولانا الإمام المهدي (عجّل الله فرجه)، وتعتبر عندهم الصيغة العملية الكاملة والوحيدة في زمن الغيبة، وأنه ليس ثمة أية صيغة أخرى يمكن الرجوع إليها والأخذ بها – تأخذ مشروعيتها بكل صراحة من الانتساب للهوية المهدوية وبصورة مباشرة، وذلك بما تمثله تلك المرجعية من قيادة نائبة اضطرارية عن القيادة الحقيقية الغائبة.

الاجتهاد: يصادف اليوم (الأحد 11 / 2 / 2024) الذكرى الـ45 لانتصار الثورة الإسلامية في ايران، الثورة التي خرج من رحمها نظام الجمهورية الاسلامية،

الاجتهاد: على الرغم من أن بحث (التحولات الاجتماعية) كان منذ القدم محط اهتمام مفكرين كثيرين بدءً من ارسطو وافلاطون وانتهاءً بالمنظرين المتأخرين أمثال ماركس وماركوزه وآرنت. وفي هذا الصدد تم طرح طيف متنوع من النظريات.

الاجتهاد: قاعدة نفي السبيل التي يدور عنها بحثنا فهي أشمل و أوسع نطاقاً فتُعتبَر قاعدةً عامّةً تسوتعبُ جميعَ أبوابِ الفقه، و قوله تعالى : (ولن يجعل الله للكافرين…) هي العمدة و الركيزة الأساسية في الاستدلال على قاعدة نفي السبيل من القرآن الكريم. / بقلم: فاطمة نذير علي

الاجتهاد: تساؤلات الدراسة: ما هي الأسباب التي أدّت إلى هذا التفاوت الكبير في صلاحيات الولي الفقيه لدى مختلف المراجع؟ ما هي الأسس الفلسفية بصيغة علم فلسفة السياسة لنظام الحكومة الإسلامية؟ ما هي الضمانات الإجرائية التي تحول دون تحوُّل منصب الولي الفقيه إلى دكتاتورية بغطاء ديني؟

الاجتهاد: تتمتع السيدة الزهراء (عليها السلام) بأرقى الصفات الحميدة ومقومات الشخصية الالهية في جميع جوانبها، فكانت سيدة نساء العالمين والقدوة المعصومة، التي ينبغي الاقتداء بها من قبل المرأة التي تروم السمو والتكامل،

الاجتهاد: في أعقاب التصديق على الدستور الإيراني الجديد لعام ١٩٠٦م، حدث انقسام بين أقطاب المؤسسة الدينية تجاه السلطة الحاكمة والدستور وكيفية تطبيقه، وتراوح الموقف بين متشدد كالشيخ فضل الله النوري، بقدر تعلق الأمر بالتطبيق الصحيح لأحكام الشريعة المقدسة، وموقف مؤيد بتحفظ كالشيخ محمد حسين النائيني، بدعوى أن ما جاء به الدستور من أحكام وإصلاحات لا يتنافى مع الشارع المقدس.

الاجتهاد: صدر عن دار المحجة البيضاء كتاب المناظرات، تناول كتاب المناظرات موضوع الشهيد آية الله السيد محمد باقر الصدر (قدس سره)، وقفت فصول الكتاب عند أبرز المنعطفات التي كان يراها محمد باقر الصدر من انها لعبت دورا مهما في جمود الأمة الإسلامية، وخاصة في ميدان العلوم الاجتماعية.

الاجتهاد: تعرضت الأسرة المسلمة في عقر دارها لتحديات الحداثة التي اجتاحت بلاد المسلمين، واعتبرت المرأة أحد أهم مداخل التغيير في تلك المجتمعات. لذا فقد تعرض مفهوم الأسرة وبنيتها للكثير من التحديات داخل العمق الإسلامي، الذي يُعد البيئة الأساسية لتكوين الأسرة المهاجرة.

الاجتهاد: تفاقمت أزمة ظاهرة الطلاق في العراق خلال الأعوام الماضية حيث سجلت المحاكم أرقاماً مرعبة وقصصاً أكثر غرابة في المجتمع الذي لم تكن الظاهرة تأخذ حيزاً كبيراً من اهتماماته، إذ تعددت أسباب الطلاق التي يرجع معظمها إلى عوامل اقتصادية واجتماعية ونفسية، فضلاً عن مواقع التواصل الاجتماعي التي شكلت جزءاً رئيساً من الحالات بسبب الخيانات الزوجية.