ثوابت الفقه ومتغيراته – دراسة في فكر الشهيد محمد باقر الصدر

مجلس الإفتاء أو الاجتهاد الجماعي؛ شيخ عباس كاشف الغطاء

نشأة أصول الفقه في المذهب الإمامي

الديني و المدني في دولة النبي (ص) (مناقشة من منظور الصحيفة وتنوع التصرفات النبوية)

قراءة في كتاب ( فقه النفقات الواجبة ) للشيخ عبدالله أحمد اليوسف

معنی التفقّه في كلام السيد القائد

دليل العقل في التشريع الإسلامي والتشريع الغربي

إن أي تطور اجتماعي لا يمكن أن يحصل بمعزل عن المرأة. وأن تطوير المرأة يضيف للمجتمع عاملا أساسيا وحيويا للغاية في إنهاضه، لما تمثله المرأة من كثافة عددية، وموقعها خاصة كزوجة، وأم، ومربية، ومعلمة، وكاتبة … الخ. والحركة الإسلامية كعامل إحياء وإصلاح ليس على صعيد الرجال فحسب، بل بما يشمل المرأة أيضا.

الاجتهاد: منذ عصر الشاطبي لم يعرف علم أصول الفقه التطور حتى بداية القرن الرابع عشر الهجري، فعرف حركة تطور وانتعاش عند علماء الأصول الشيعة ومنهم ‘محمد باقر الصدر’، ومحاولته تجديد علم أصول الفقه ظهرت في أعمال كثيرة وهامة. كما توالت النداءات والدعوات إلى تجديد علم أصول الفقه ليواكب التطورات والمستجدات في الواقع العربي والإسلامي المعاصر.

الاجتهاد: ستحاول هذه المقالة الإطلال على أبرز معالم التفكير الكلامي عند السيد الصدر من زاوية منهجية، وعندما يُتحدث عن مميزات أو سمات أو معالم منهجية لعلم الكلام عند الشهيد الصدر فلا يُهدف إلى اكتشاف مواطن إبداع أو سمات مفرّدة وكأن لا تجارب مشابهة بمقدارٍ أو بآخر، بل يُقصد تلمّس ما انطبعت به منهجية هذا العلم في هذه المدرسة الفكرية دون إحداث قطيعةٍ كاملةٍ مع التجارب الأخرى. / بقلم:  الشيخ حيدر حب الله