الاجتهاد: أظهرت صورة نادرة ملتقطة سنة 1371 هجرية-1973 ميلادية، في الصحن العلوي المقدس تجمع بين المراجع الدينية آية الله السيد علي السيستاني (دام ظله)، وآية الله السيد أبو القاسم الخوئي(قدس سره)، وآية الله الشهيد السيد محمد باقر الصدر (قدس سره).

خاص الاجتهاد: «ندوة علمیة بطهران تنافش.. كيف ينظر الإمام موسى الصدر إلى الإنسان؟» «الحرية تميّز الإنسان عن باقي المخلوقات / جميع المجتمعات البشرية يجب أن تتلاقى وتعمل بمختلف اتجاهاتها الدينية»

الاجتهاد: الإمام المهدي (ع) والأدلة العقلية.. بين الدكتور الدعجاني والشهيد الصدر” قراءة نقدية بقلم سلمان عبدالأعلى والذي يحاول المقالي التطرق إلى هذه النقطة وهي: إثبات عدم صحة ما نسبه الدكتور الدعجاني للشهيد الصدر حول الأدلة العقلية على إثبات وجود الإمام المهدي (ع) في الغيبة الكبرى.

فقـه النظرية لدى الشهيد الصدر (قدس‏ سره)

الاجتهاد: يعتبر كتاب (اقتصادنا) والذي صدر في الستينات، الكتاب الرئيس الذي يجمع أفكار السيد الصدر الاقتصادية وآراءه، ومنذ ذلك الوقت يعتبر هذا الكتاب مرجعاً هاماً للباحثين في الاقتصاد الإسلامي، بالرغم من وصف السيد الصدر نفسه لكتابه هذا بالمحاولة البدائية مهما أُوتي من النجاح وعناصر الابتكار.

الاجتهاد: وفقا للعلاقات العامة لموقع الاجتهاد؛ وتزامنا لمؤتمر العلامة الشهيد الصدر في مشهد المقدسة؛ تزيح الستار عن مجلة الشهيد الصدر الإلكترونية باللغة العربية.

الاجتهاد: ستحاول هذه المقالة الإطلال على أبرز معالم التفكير الكلامي عند السيد الصدر من زاوية منهجية، وعندما يُتحدث عن مميزات أو سمات أو معالم منهجية لعلم الكلام عند الشهيد الصدر فلا يُهدف إلى اكتشاف مواطن إبداع أو سمات مفرّدة وكأن لا تجارب مشابهة بمقدارٍ أو بآخر، بل يُقصد تلمّس ما انطبعت به منهجية هذا العلم في هذه المدرسة الفكرية دون إحداث قطيعةٍ كاملةٍ مع التجارب الأخرى. / بقلم:  الشيخ حيدر حب الله

كان انفتاح الشهيد الصدر على الإسلام الحركي من موقع الرغبة في الخروج من الجمود الذي كان يطبق على الوسط الديني ليحصره في دائرة ضيقة بعيدةٍ عن الأفق الواسع الذي يمثله الإسلام في فكره ومنهجه وشريعته وحركته من أجل أن يكون شاملًا للحياة كلها.

الاجتهاد: لم يتعامل مع علم الاُصول بنظرة موضعيّة ولم يركّز نظره على ذات العلم ومسائله ـ كما هي عليه الآن ـ فحسب . . وإنّما سرّح بطرفه إلى مدى أبعد فراح ينقّب عن نسبه وتأريخ نشأته ومراحل تطوّره . . وبدأ الشهيد الصدر (قدس‏ سره) رحلته التاريخية فعرف أنّ علم الاُصول كان قد ولد في أحضان على الفقه. . ولم يك يشك في أنّ بذرة التفكير الاُصولي وجدت لدى أصحاب الأئمة (عليهم ‏السلام) منذ أيام الصادقين على مستوى تفكيرهم الفقهي.

السيد محمد باقر الصدر مكوّنات المشروع الفكري الإسلامي