خاص الاجتهاد: صدر حديثاً عن مركز عين للدراسات والبحوث المعاصرة في النجف الأشرف، العدد العاشر من مجلة الاستنباط،  وهي فصلية تعنی بعلوم الفقه والأصول والحديث. توزع المجلة في قم المقدسة والنجف الأشرف.

الاجتهاد: انتقلت الصدّيقة فاطمة الزهراء (عليها السلام) إلى بيت الزوجيّة في كنف كفئها الإمام عليّ (عليه السلام) ، لتسجّل معه علاقة روحيّة فريدة كاشفة عن مقام رفيع وسموّ روحيّ متألّق. / بقلم: الدكتورة انتصار عدنان العوّاد

الاجتهاد: صدر عن قسم الدراسات التاريخية كتاب (الفكر الإصلاحي عند هبة الدين الشهرستاني 1884-1967دراسة تاريخية ) لمؤلفه أنور احمد مجيد الحداد تقديم الأستاذ الدكتور محمود عبد الواحد محمود القيسي ومراجعة الأستاذ المساعد الدكتور إسماعيل طه الجابري

الاجتهاد: إن جميع الباحثين في الشأن الديني، بكافّة الاتجاهات والأساليب التي يتبعونها في أبحاثهم، يحتاجون إلى مصدرٍ روائي ونقلي، كما أنهم في الاستفادة من هذا المصدر النقلي يحتاجون إلى كشف الظهور، أكثر من حاجتهم إلى السند والجهة. / بقلم: الشيخ محمد حسن گلي شيردار / الشيخ سپهر كرد؛ المترجم: حسن علي مطر الهاشمي.

الاجتهاد: إنّ من ضروريّات علم الفقه في العصر الحاضر، دراسة المناهج الاجتهاديّة والاستنباطية للفقهاء والمحقّقين في هذا المضمار، ومن اللازم في دائرة الفقه الاجتهادي الشيعي الاهتمام بكيفيّة استنباط المجتهدين،

الاجتهاد: بحمد الله تعالى وتوفيقه فقد تشرفنا بدعوة سماحة آية الله الشيخ مسلم الداوري حفظه الله إلى مجلس أحد الإخوان من الطلبة القطيفيين وكان ذلك في ليلة استشهاد الإمام العسكري عليه السلام.

الاجتهاد: تناولت مجلة الجمعية الفقهية السعودية في عددها الثامن والخمسين (شوال- ذوالحجة 1443هـ / – 2022 م) إثنى عشر بحثاً فقهياً وأصولياً في 927 صفحة، وهي مجلة علمية محكمة متخصصة في الفقه الإسلامي وأصوله تصدرها الجمعية الفقهية السعودية بشكل فصلي.

الاجتهاد: دوحةٌ غنّاء من المقالات المتنوِّعة، في الفقه والأصول والحديث، وسائر مجالات الفكر والمعرفة، ومراجعات الكتب، والمناقشات، بأقلامٍ بحثيّة واعدة، وأهدافٍ رساليّة واضحة، مع الرعاية التامّة لأصول البحث العلميّ في المنهج، والمنهجيّة، والتوثيق، وأن لا تكون منشورةً من قبلُ، إنّها “مجلة الاجتهاد والتجديد” الفصليّة الورقيّة والإلكترونيّة.

الاجتهاد: قد تستولي على فردٍ أو جماعةٍ عاداتٌ وتقاليد لا صلة لها بالواقع؛ وذلك لأسباب عديدة، مثل سيطرة القوة الواهمة، أو تعطيل التحليل العقلي للأُمور، أو كثرة التصورات غير الشعورية، والجامع لهذه الأسباب هو الخرافة التي تُنتجها القوة المخيلة بنحو ما، أو تحريف بعض الأُمور الواقعية عمّا كانت عليه أوّلاً، وجعلها شيئاً آخر.

الاجتهاد: إذا ورد نصّ بنقل زيادة ونصّ بنقل نقيصة، فهل بناء العقلاء علی تعارض النقلين وتساقطهما، أو علی الأخذ بجانب الزيادة؟ الحقّ الثاني، وتم الاعتماد في الوصول الی النتيجة على منهج توصیفيّ تحلیلي کما تم الترکیز على تطبیقات المسألة واستشکفاف خفایاها فکانت حصیلة ذلک الوقوف علی شروط جریان أصالة عدم الزیادة وعلی صور جریانها الذي یعتدّ بها ولم أجد من تعرض لذلك.