الاجتهاد: الشيخ علي دواني (ولد سنة ۱۹۲۹ في منطقة «دوان» التابعة لمحافظة شيراز) الذي يشتهر في الساحة الثقافية الإيرانية بكثرة كتاباته، إذ هو يمسك بالقلم منذ العقد الثاني من عمره حتى مماته.

الاجتهاد: قبل فترة وجيزة فارقت روح سماحة آية الله محمد علي التسخيري هذه الحياة، وكان هذا العالم أحد أنشط علماء الشيعة في مجال التقريب بين المذاهب الإسلامية. وفي البيان الذي أصدره الإمام الخامنئي عقب رحيله اعتبر سماحته أنّ صحيفة أعمال آية الله التسخيري “ره”  كانت لامعة بالفعل في مجال خدمة المجامع الإسلامية.

الاجتهاد: إنا لله وإنا إليه راجعون. انتقل إلى رحمة الله تعالى سماحة آية الله السيد محمد حسين ميرسجادي سبط مرجع السيد أبو الحسن الأصفهاني “قدس سره” قبل ساعات عن عمر ناهز ٨٤ سنة.

الاجتهاد: يعتبر عصر الإمام الخوئي في المرجعية والعلم معيداً لعصور الإزدهار العقلي لمدرسة الإجتهاد أيام المحقق الحلي  ولعصر الشيخ الأنصاري، وكانت له قبل توليه الزعامة الروحية مواقف عارض فيها سياسة الحكم الملكي الإيراني أيام الشاه المقبور وقد نشرت تصريحاته في هذا الشأن عام (۱۳۸۲ هـ/ ۱۹6۲م).

الاجتهاد: في زمن السيد المرتضى كان المتعارف في الجانب العقلي هو الكلام رغم حضور الجانب الفلسفي أيضا لكن الطابع العقلي العام الموجود آنذاك بين الإسلاميين هو الكلام وإن تم مزجها – الفلسفة والكلام – على يد المحقق الطوسي “رحمه الله”، أما النقلي فيتمثل في الروايات، والسيد المرتضى “رحمه الله” قوّى الجانبين: العقلي والنقلي، ونحن هنا نحاول تسليط الضوء على مباني السيد المرتضى في باب حجية الخبر بالخصوص.

الاجتهاد: صدر حديثاً عن مركز تراث سامراء كتاب (مباحث من كتاب الزكاة) تقرير لبحث السيد المجدد الشيرازي (قدس) في سامراء ( خطته أنامل العلامة الفقيه الشيخ أسد الله الزنجاني ( رضوان الله عليه)، كما صدر عن هذا المركز كتاب (شرح اللُمعتين) لمؤلفه الشيخ عباس ابن الشيخ حسن آل كاشف الغطاء.

الاجتهاد: لبى رئيس المجلس الأعلى للتقريب بين المذاهب الاسلامية في ايران ومستشار قائد الثورة الاسلامية في شؤون العالم الإسلامي آية الله الشيخ محمد علي تسخيري دعوة ربه اليوم الثلاثاء عن عمر ناهز 76 عاما بسبب نوبة قلبية.

خاص الاجتهاد: صدر حديثاً عن منشورات مدرسة العلامة البلاغي كتاب: العقود المفصلة؛ تأليف الفقية المحقق آية الله الشيخ محمد جواد البَلاغي “قدس سره”(1352هـ – 1282هـ) تحقيق: المحقق السيد جواد الموسوي الغُريفي.

لابد من تحرير الكفاية تحریراً علميّاً دقيقاً وفي نفس الوقت أدبيّاً بلسان عربيّ مبين دون عربيّة بمبي - كما يقال - ليكون إلى جنب "الكفاية" نفسها

الاجتهاد: لا شك أن واقعة الغدير، تشكل منعطفا هاما وحيويا في التجربة التاريخية الإسلامية.. لأن هذه الواقعة بمتوالياتها السياسية والاجتماعية والثقافية، صبغت الحياة الإسلامية، وألقت بحمولتها القيمية والسياسية والاجتماعية على كل أطوار الحياة الإسلامية بعد رحيل الرسول الأعظم (ص) إلى الرفيق الأعلى..