فقه القانون والحکومة

الاجتهاد: تعتبر الجنسية المثلية ظاهرة منحرفة ليست حديثة وانما يعود تأريخها الى المجتمع الانساني القديم, وعليه تعد المثلية الجنسية مصطلح خاص للعلاقات الجنسية بأفرادٍ من نفس الجنس وذلک أياًما کان أطراف تلک العلاقة فعندما تکون بين رجلين تمسى (لواطاً) أو مثلية ذکورية وعندما تکون بين امرأتين تسمى في هذه الحالة (سحاقا) أو مثلية أنثوية,

الاجتهاد: اعتبر المرجع الديني آية الله الشيخ إسحاق الفياض “دام ظله” ظاهرة المثلية فاحشة ورذيلة، داعيا المسلمين والمؤمنين إلى تجريم هذه العلاقة غير الفطرية وغير السليمة ولا المثمرة بكل الوسائل الإعلامية والثقافية.

الاجتهاد: اعتقل النظام السعودي عالم الدين الشيخ كاظم العمري في المدنية المنورة، لينضم الى نجليه محمد ورجائي المعتقلين منذ نيسان/ ابريل الماضي.

الاجتهاد: تبين من خلال البحث في موضوع (التعسف في استعمال حق التقاضي) انه من الموضوعات المهمة والفعالة في مجال القضاء، لما فيه من حماية وصيانة الحقوق من تجاوز الغير عليها، وكذلك يؤدي إلى إعادة التوازن بين الطرفين المتخاصمين لغرض استقرار المعاملات. / بقلم : الباحث: عادل شمران حميد الشمري, علي شمران حميد الشمري

الاجتهاد: وردت قاعدة «التعسف في استعمال الحق» بهذا اللفظ في فقه القانون، وقد اُستند إليها كثيراً في إدانة المتعسّف في استعمال حقّه في الفقه والقضاء.

الاجتهاد: أكد قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد على الخامنئي “دام ظله”خلال استقباله عصر اليوم الثلاثاء رئيس الوزراء العراقي السيد محمد شياع السوداني: إن تقدم العراق ووصوله إلى مكانته الراقية والحقيقية هو في مصلحة الجمهورية الإسلامية، ونعتقد أن معاليكم تتمتعون بالقدرة على النهوض بشؤون العراق وارتباطاته وإيصال هذا البلد إلى موقعه المستقل واللائق بحضارته وتاريخه.

الاجتهاد: تُعَدّ قضية المهر قضيّةً مهمّةً ودقيقةً في الشريعة الإسلامية، وحذا حَذْوها القانون المدني الإيراني، حيث أُدرجت أحكامه ضمن المواد القانونية طبقاً لأحكام الشارع المقدَّس؛ لأنّ المهر بحَسَب الآيات والروايات له فلسفةٌ خاصّة، وأقسامٌ، وأحكامٌ، وآثارٌ، سوف نتعرَّف عليها في هذا المقال. / بقلم: أ. شروق فقيه / د. الشيخ محسن ملك أفضلي الأردكاني

الاجتهاد: لو استدامت حياة المجتمع الإسلامي الذي أسسه الرسول “صلى الله عليه وآله وسلم” على حالته الأولى مدة خمسين عامًا.. فإن جميع المنافقين يتحولون إلى مؤمنين واقعيين في هذه الخمسين سنة، أي أن أولئك الذين كانوا ضعاف الإيمان وفي منتصف الطريق والذين يمزجون الحق بالباطل وهم يومًا مع هذا ويومًا مع ذاك، إن هؤلاء يتحولون إلى مؤمنين مخلصين..

الاجتهاد: لم يكن السيّد محمّد باقر الصدر (قده) مرجعًا دينيًّا تقليديًّا، اهتمّ بمسائل العبادات والمعاملات وحسب، بل كان إنسانًا عالمًا مطلعًا على مسائل العصر بمختلف أنواعها، فكتب في الفلسفة والمنطق ومنهجيّة العلوم الاجتماعيّة، كما كتب في ‏الفكر السياسيّ والاجتماعيّ والاقتصاديّ، وفي علم المصارف والعلم الدستوريّ، فكان بحقّ موسوعيًّا متعمّقًا، إلّا أنّ الهمّ الأساسيّ الذي شغل السيّد الشهيد هو إقامة الدولة الإسلامية.

الاجتهاد: إن المفهوم الحقيقي لرأي الأكثرية يعتمد على طبيعتهم، فإذا كانوا من المؤمنين الواعين الذين ينتهجون الحقّ ويرفضون الباطل، حظي رأيهم بالقبول والاحترام، أمّا إذا كانوا فئة جاهلة، فلا طاعة لها ولا رأي.