أرشيف الوسم : السيد السيستاني

أصدر سماحة آية الله العظمى السيّد علي السيستاني بياناً عزّى فيه قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي باستشهاد اللواء رفيع الشأن الحاج قاسم سليماني .

الاجتهاد: عزى المرجع الديني الأعلى سماحة اية الله السيد علي السيستاني “دام ظله” بوفاة اية الله السيد حسين شمس الخراساني.

خاص الاجتهاد: المرجع الديني آية الله السيد السيستاني “دام ظله”: لقد كنت أستمع إلى جميع خطب الإمام الخميني”قدس سره” ليلاً. کان لديّ مذياع صغير، وكنت أذهب إلى مكتبتي في الطابق العلوي، وبعد أخبار الساعة الثامنة التي كانت تبثّ خطب الإمام”ره” كنت أستمع إليها.

الاجتهاد: سألتُ سماحة آية الله العلامة الورع السيد محمد مهدي الموسوي الخلخالي (دام عزه) – وهو من أبرز تلامذه المرجع السيد الخوئي وزميل مرجعنا الأعلى السيد علي السيستاني لسنوات عدة والمجاز بالاجتهاد من قبل السيد الخوئي – سألته عن ذكرياته وخواطره مع زميله السيد السيستاني (دام ظله) فقال:

الاجتهاد: الملاحظ تعرقل إقرار قانون الانتخابات الى اليوم وتفاقم الخلاف بشأن بعض مواده الرئيسة، وهنا نؤكد مرة أخرى على ضرورة الاسراع في إقراره وأن يكون منسجماً مع تطلعات الناخبين، يقرّبهم من ممثليهم، ويرعى حرمة أصواتهم ولا يسمح بالالتفاف عليها. إنّ اقرار قانون لا يكون بهذه الصفة لن يساعد على تجاوز الأزمة الحالية.

الاجتهاد: كشف وكيلُ المرجعيّة الدينيّة العُليا والمتولّي الشرعيّ للعتبة العبّاسية المقدّسة سماحة السيد أحمد الصافي (دام عزّه)، عن كيفيّة وآليّة كتابة الخطبة الثانية لصلاة الجمعة المباركة التي تُلقى في الصحن الحسينيّ الشريف، والتي تتمحور غالباً حول ما يعيشه الشعب العراقيّ.

الاجتهاد: إلتقى قبل أشهر عدد من جرحى الجيش العراقي مع سماحة السيد السيستاني دام ظله في مكتبه بالنجف الأشرف.

خاص الاجتهاد: من بين المعاصرين يبدو أن الهيكلة التي اقترحها آية الله السيد علي السيستاني هيكلة بديعة، ففي تقريراته الأصولية المعروفة باسم (الرافد في علم الأصول) وبعد بیان ونقد الهيكلة الأصولية للقدماء أشار إلى هيكلتين.

الاجتهاد: انا أعجب لمن يعتقد أن الجوكر ربح الجولة!! والأعجب أن يكون ذلك شعور النخبة!! وكيف ومن تمكن من تحويل أعظم نصر تحقق اليوم إلى هزيمة غير موجودة الا بذهنيتنا…

الاجتهاد: لا شك أن أي عاقل اليوم بات متمكنا من الفصل بين المتظاهرين الشرفاء، الذين خرجوا سعيا لتغيير أوضاعهم والاعتراض عليها، والمطالبة بإصلاحات جذرية تضمن قيام وطن وتحقيق مواطنة صالحة عدالة اجتماعية، وبين الذين ركبوا موجهة التظاهر بدعم من أمريكا وحلفائها استغلالا لحاجات الناس الحقيقية، والإفقار الممنهج الذي ساهمت به أمريكا من جهة، والفاسدين في الحكومات المتعاقبة سواء في العراق من قبل أغلب الأحزاب، أو في لبنان من قبل أحزاب سياسية معينة أغلبها لها تاريخ إما إقطاعي أو دموي طائفي.