الإسلاميون والمواطنة صدر حديثا الجزء الأول من كتاب "الإسلاميون وقضايا الدولة والمواطنة" لمجموعة مؤلفين

تقرير عن ورشة عمل بعنوان "التعليم الدينى ودوره فى محاربة التطرف" في عمان محاربة التطرف

الدكتور سامي براهم: التجديد لا يتوقف عند الخطاب والفكر بل يجب اليوم الحديث عن التجديد في التفكير الديني / الدكتور محمد المستيري: الفقه الاسلامي اليوم هو فقه احيائي وليس فقها تجديديا / السيد زهير اسماعيل: التراث غير قادر على تقديم أجوبة لما نحن فيه اليوم وهو نفس الأمر بالنسبة للحداثة.

إن أي تطور اجتماعي لا يمكن أن يحصل بمعزل عن المرأة. وأن تطوير المرأة يضيف للمجتمع عاملا أساسيا وحيويا للغاية في إنهاضه، لما تمثله المرأة من كثافة عددية، وموقعها خاصة كزوجة، وأم، ومربية، ومعلمة، وكاتبة … الخ. والحركة الإسلامية كعامل إحياء وإصلاح ليس على صعيد الرجال فحسب، بل بما يشمل المرأة أيضا.

يكون كتاب تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام لمؤلفه العلاّمة السيّد حسن الصدر، ثمرة بحث المؤلف في الآثار العلميّة لمدرسة أهل البيت عليهم السّلام وبيان فضلهم وسهمهم الوافر في تأسيس علوم الإسلام، والذي طُبع بمساعدة الشيخ آغا بزرگ سنة 1370هـ في 445 صفحة.

حقوق المرأة فقهيا بقلم: السيد محمد صادق الخرسان

الاجتهاد: منذ عصر الشاطبي لم يعرف علم أصول الفقه التطور حتى بداية القرن الرابع عشر الهجري، فعرف حركة تطور وانتعاش عند علماء الأصول الشيعة ومنهم ‘محمد باقر الصدر’، ومحاولته تجديد علم أصول الفقه ظهرت في أعمال كثيرة وهامة. كما توالت النداءات والدعوات إلى تجديد علم أصول الفقه ليواكب التطورات والمستجدات في الواقع العربي والإسلامي المعاصر.

الخصاونة “إن عصابة داعش الإرهابية فارقت الجماعة وهم لا عن حق يقاتلون، ولا عن منكر ينهون بل هم فى ضلال مبين. الشيخ محمد حسين: التطرف الإسرائيلى يستهدف الحجر والشجر والإنسان والمقدسات.. . محمد مطر سالم الكعبى: إن المتطرفين اعتبروا كل العصور الإسلامية بعد القرن الرابع عصور كفر.

الاجتهاد: ستحاول هذه المقالة الإطلال على أبرز معالم التفكير الكلامي عند السيد الصدر من زاوية منهجية، وعندما يُتحدث عن مميزات أو سمات أو معالم منهجية لعلم الكلام عند الشهيد الصدر فلا يُهدف إلى اكتشاف مواطن إبداع أو سمات مفرّدة وكأن لا تجارب مشابهة بمقدارٍ أو بآخر، بل يُقصد تلمّس ما انطبعت به منهجية هذا العلم في هذه المدرسة الفكرية دون إحداث قطيعةٍ كاملةٍ مع التجارب الأخرى. / بقلم:  الشيخ حيدر حب الله

الاجتهاد: صدر حديثا عن مؤسسة الفكر العربي کتاب مُترجم إلى اللغة العربية بعنوان أثر الإسلام في الثقافة الهندية تأليف المؤرخ الهندي العريق الدكتور تارا تشاند، وترجمة د. محمد أيوب الندوي. يقدّم المؤلّف وصفا ثقافيا على نحو ما كانت عليه البلاد قبل دخول الدعوة المحمدية، ثم يقسّم الثقافة إلى قسمين رئيسَيين: أولاً، الدين والفلسفة، وثانياً الفن، مع ما يشمل من أدب وغناء وعمارة.