خاص الاجتهاد: في أجواء ذكرى الـ42 لانتصار الثورة الإسلامية في إيران بقيادة الإمام السيد روح الله الموسوي الخميني”قدس سره” حاورنا المؤرخ العراقي الدكتور محمد جواد جاسم الجزائري ؛ (دكتوراه في تاريخ العراق المعاصر والتدريسي في جامعة الكوفة، له مؤلفات عديدة حول تاريخ العراق والشخصيات الدينية العراقية، منها كتاب “السيد أبو القاسم الخوئي رؤاه ومواقفه السياسية”) حول قضايا هامة تخص مواقف المرجع الديني الکبير وزعيم الحوزات العلمية في العراق آية الله السيد أبوالقاسم الخوئي “قدس سره” حول النهضة الإسلامیة والحركة الثورية التي قام بها الشعب الإيراني في الإطاحة بالشاه وإقامة الجمهورية الإسلامية في إيران، وكذلك موقفه الصارم من حزب البعث المجرم …

الاجتهاد: دخل الشهيد السيّد محمد باقر الصدر (قدس سره) مجلسَ درسه مستبشراً والبشاشة تعلو وجهه، وجلس في مكانه المعتاد ثمّ قال: “كنّا نسمع في التاريخ كيف ينتصر الإيمان على السيف، وكنّا نؤمن بذلك غيبيّاً، أمّا اليوم فقد جسّد ذلك الإمام الخميني عمليّاً” “الآن وصلني خبرٌ يفيد بأنّ آخر معقل من معاقل الطاغوت قد سقط بأيدي المسلمين، وقد حقّق الإمام الخميني حلم الأنبياء والأولياء والأئمّة في التاريخ‏”.

الاجتهاد: أقيم صباح اليوم (الجمعة 8 جمادى الآخرة 1442هـ الموافق 22-1-2021م ) على قاعة الإمام الحسن –عليه السلام-  في العتبة العباسية المقدسة ندوة علميّة بعنوان (تراث العلّامة الميرزا جعفر بن علي نقي الطباطبائي الحائري قدس سره)؛ لتسليط الضوء على تحقيق نماذج من تراثه المخطوط.

الاجتهاد: إستدل الفقهاء ببعض الأدلة التي تفيد عدم جواز الرجوع إلى المرأة في التقليد، وكذا مثله في القضاء والزعامة العامة. فمن ذلك إعتماد الفقهاء على مشهورة أبي خديجة الذي نقل عن الإمام الصادق قوله: «إياكم.. أن تحاكموا إلى أحد من هؤلاء الفساق، إجعلوا بينكم رجلاً قد عرف حلالنا وحرامنا فإني قد جعلته عليكم قاضياً، وإياكم أن يخاصم بعضكم بعضاً إلى السلطان الجائر»، فهي دالة على أخذ الرجولة في باب القضاء،

الاجتهاد: ولد العلامة الأستاذ علي أصغر كرباسجيان سنة ۱۳۲۲ هـ.ق / 1913م في عائلة ملتزمة في طهران. كان جده الحاج محمدحسین بائع قماش ومن الزهاد والمعتمدين في بازار (سوق طهران القدیم). کان والده الميرزا محمد باقر كرباسجي یرغب أن یصبح إبنه من العلماء لذا أخذه بعد إتمام دراسته في المکتب إلی مدرسة مروي المختصة بالعلوم الدینیة. درس هناك المبادئ، والأدب، والفقه، والأصول والفلسفة.

الاجتهاد: صدر حديثاً عن مركزِ تُراثِ الحِلَّةِ، كتاب أجوبة المسائل المهنائية، وهي عبارةٌ عن أربعِ رسائلَ في مسَائل جَمَّة عَرَضَها السيِّدُ مُهَنَّا بنُ سِنانٍ المَدَنيّ، وأجَابَ عنها عَلَّامةُ الدهر، وفَقِيه كُلِّ عَصر، الشَّيخ حَسَن ابنُ الُمطَهَّر الحِلّيُّ، ووَلَدهُ فَخرُ المحقِّقينَ (قُدِّس الله أسرارهم).

الاجتهاد: تتولي هذا الدراسة تقديم الاجابة شخصياً على الأسئلة التالية: 1- ما هي المتغيرات والعوامل المؤثرة على ظهور الخلاف بين فقهاء المذاهب؟ 2- ما هي التطورات التي اجتازها الفقه المقارن وما هي ادواره؟ 3- من هم الطلائع في الفقه المقارن؟ 4- ما هو التأثير الذي تركه الفقه المقارن على عملية التقريب بين المذاهب وإزالة الخلاف بينها؟ بقلم: الدكتور محمد رضا رضوان طلب[1] الدكتور محمد معيني فر [2]

الاجتهاد: قصة كتاب البنك اللاربوي في الإسلام بدايته في الحقيقة عندما تسلّم السيد الشهيد رحمة الله عليه رسالة من بعض المستثمرين المسلمين في الكويت، وكانت هذه الرسالة واحدة من ثلاث رسائل أرسلت إلى أشخاص آخرين ومنهم المرحوم أبو الأعلى المودودي أيضاً في ذلك الوقت في أواخر الستينات.

خاص الاجتهاد: إن مدرسة السيد أحمد ابن طاووس -رحمه الله -الآن، تكاد توحي لكثيرين أنّ النجاشي كان مسلكه هذا المسلك، وهذا خطأ كبير، بشواهد كثيرة ذكرناها، منها أنّ النجاشي – رحمة الله عليه – قد يضعّف الطريق، ولكن يقول: كتابه صحيح، عملت به الطائفة، وأحاديثه صحيحه، مما يدل على أنّ الصحة عنده ليس مدارها الحصري الوحيد هو الطريق، ربما يكون عنده الراوي ثقة لكنّ كتابه ضعيف، ومضامينه منكرة. فإذن النجاشي وابن غضائري وغيرهما مسلكهم مسلك المشهور.

خاص الاجتهاد: بملفها الخاص بموضوع مستحدث وهو التقليح الصناعي صدر حديثاً بفضل الله وتوفيقه العدد السابع (السنة الرابعة – خريف وشتاء ١٤٤١هـ -٢٠٢٠ م) من مجلة الاستنباط وهي مجلة نصف سنوية تعنی بالبحوث في المجالات الفقهية والأصولية والحديثية والرجالية ومناهج الإستنباط والأنظمة الفقهية العامة.