الاجتهاد: رسالة ” الأربعين ” لجميع المظلومين والمستضعفين في العالمين أن لا دوام لمفعول الدعايات الكاذبة للسلاطين الجائرين، وأن الحقيقة لا محالة تنجلي ولو بعد حين، وأن الطغاة يمكن فضحهم وإن كان المظلومون مكبلين في الأغلال.

الاجتهاد: انتقلت الصدّيقة فاطمة الزهراء (عليها السلام) إلى بيت الزوجيّة في كنف كفئها الإمام عليّ (عليه السلام) ، لتسجّل معه علاقة روحيّة فريدة كاشفة عن مقام رفيع وسموّ روحيّ متألّق. / بقلم: الدكتورة انتصار عدنان العوّاد

الاجتهاد: الحسين وبطلة كربلاء أحد الكتب الحسينيّة للشيخ محمّد جواد مغنية الذي تميّز بكثرة مقالاته ومؤلّفاته، خاصّة فيما يرتبط بالذبّ عن مذهب أهل البيت(عليهم السلام) (المذهب الشيعي). / من معالم الكتاب الموضوعية التي تعامل بها الشيخ مغنية مع الشبهات والتساؤلات الموجّهة للمذهب الإمامي بشكل عام، وللقضية الحسينيّة بشكل خاص.

الاجتهاد: نهی الإمام الصادق (عليه السلام) طلبة العلم نهياً قاطعاً عن الأخذ بالبدع والعمل بها مهما كانت الظروف والأحوال فقال: «كل بدعةٍ ضلالة، وكل ضلالة سبيلها إلى النار».

الاجتهاد: وصولاً لإبراز الدور التاريخي للإمام أبي محمد الحسن المجتبى عليه السلام في الدفاع والذود عن أصالة العقيدة الإسلامية، وللإلمام بمنهجه الذي سار عليه لترسيخ المبادئ الإسلامية السامية ودرء الشبهات عنها نستوحي ونستنطق كلام ذلك الإمام الهمام عليه السلام بهذا الصدد. / بقلم فضيلة المحقق الشيخ محمد هادي اليوسفي الغروي

الاجتهاد: مثلت الفترة الزمنية الممتدة بين عامي 40 – 60 ﻫ حقبة صعبة في تاريخ التشيع اختزنت بين طياتها كل تراكمات الماضي القريب وارهاصات الفتن التي عصفت بالأمة الإسلامية بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله،

الاجتهاد: إن الحديث عن المنشأ التاريخي للعادات المتبعة في المآتم الحسينية “مآتم عاشوراء” يقتضي أن نلفت النظر إلى أن العادة والتقليد قد تكون منطلقة من واقع اجتماعي أو سياسي بغض النظر عن منشأ أو منطلق تشريعي أو مصدر ديني، هذا في العموم وما يتعلق بعادات عاشوراء بشكل خاص، مع ما عاناه الشيعة في التاريخ “وهم الفئة التي تحيي هذه المناسبة”،

الاجتهاد: الاعتكاف وهو الاختلاء للعبادة والنسك والاتصال بالخالق جل وعلا أمر موجود في جميع الأديان السماوية وهو في الإسلام بشكله الأكمل.

خاص الاجتهاد: أعمال شهر شعبان المعظم من كتاب” إقبال الأعمال” للسيد ابن طاووس (رحمه الله): الإقبالُ بالأعمالِ الحَسَنَةِ فيما يعمَلُ مَرَّةٍ في السَّنَةِ معروف باسمه المختصر إقبال الأعمال وهو من أهم كتب السيد ابن طاووس (رحمه الله) المتوفى سنة 664 هـ وهو مخصوص في الأدعية وأعمال السنة وزيارات المعصومين (عليهم السلام). كتبه وهو في سن الـ 60 من عمره.

خاص الاجتهاد: الحقيقة أنّ الإعتقاد بالقدسية والطهارة أمور مرتبطة بالله وببيوته وبأولياءه المعصومين وبمراقدهم وأضريحتهم وليس بمن يطوف فيها ويجول داخلها وخارجها فإنّه خارج عن نطاق القدسية من دون شك وتردد بل لعلّ فيهم من توغلت الأرجاس المعنوية في صدره بمختلف انواعها وبدرجات شديدة .