أخبار مميزة

خاص الاجتهاد: يصادف العام القادم الذكرى المئوية لإعادة تأسيس الحوزة العلمية في قم على يد المرحوم آية الله الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي.

خاص الاجتهاد: على أعتاب رحيل شهر شهر ربيع الأول ودخول شهر ربيع الآخر لعام 1443هـ نقدم لكم توقعات هلال هذا الشهر الفضيل من مراكز ولجان الاستهلال في العالم الإسلامي.

الاجتهاد: يُقسم أرباب الجرح والتعديل الى طبقتين أساسيتين في مناشئ معرفة أحوال الراوة. وهما: طبقة المتقدمين، وطبقة المتأخرين.

الاجتهاد: أكد مصدر مسؤول في مكتب المرجع الديني الأعلى السيد علي السيستاني أن المرجعية الدينية ليست طرفا بأي مباحثات أو اجتماعات تخص تشكيل الحكومة القادمة.

خاص الاجتهاد: ردًا على مقالة انتقادية ومهينة لأحد المواقع الإخبارية في إيران عن المرجع الديني الكبير آية الله صافي الكلبايكاني”دام ظله”، نددتا جماعة المدرسين في حوزة قم العلمية ومركز إدارة الحوزات العلمية في بيان إهانة هذا الموقع إلى مكانة المرجعية الشيعية.

الاجتهاد: يتناول البحث في هذه الجهة تصحيح عملية الذبح بالمكائن الحديثة ومعالجة المشاكل الموجودة في المصانع العصرية لتكون مطابقة لشروط التذكية الشرعية التي حققناها في الجهة الأولى من البحث.

الاجتهاد: إن ثلاثة عشر متخصصا ساهموا في إنجاز مشروع “الرسوم المتحركة لتعليم الأحكام”، وكلّ دقيقة من البرنامج استغرقت خمسة أيام عمل، وقد تمّ تحميل هذه الحلقات في الموقع الإعلامي لمكتب آية الله مكارم الشيرازي، كما أنّه من المقرر أن نعدّ في المستقبل القريب تطبيقا برمجيا في مجال أحكام الصلاة بحيث يكون متاحا للجميع عبر شبكات الفضاء الافتراضي.

الاجتهاد: لم يستخدم قدامي فقهائنا السيرة كدليل لإثبات الحكم الشرعي، بل قد ندّعي خلوّ استخدام السيرة تقريباً في كتبهم الفقهية، ولعلّ أوّل من يلحظ استخدامه للسيرة بشكل ملحوظ في استدلاله الفقهي الشيخ جعفر كاشف الغطاء (ت 1228)،

الاجتهاد: من المعلوم لدارس المذاهب الفقهية، ولتاريخ نشأتها، أنها كلها نبعت من خلال مدارس للصحابة والتابعين، ومن أفراد من آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت كل المدارس الفقهية تنتفع من كل ذي علم وفقه، دون النظر إلى تصنيفه، أو اتخاذ موقف منه. ثم نشأت المذاهب الأربعة، أو الثمانية، بما فيها مدرسة الفقه الشيعي، ولن ندخل في تفاصيل نشأة المذاهب، ولا في تفاصيل أصولها.

الاجتهاد: الخمس وهو من الفرائض، و قد جعلها اللّه تعالى لمحمد (صلّى اللّه عليه و آله) و ذريته عوضا عن الزكاة إكراما لهم، ومن منع منه درهما أو أقل كان مندرجا في الظالمين لهم و الغاصبين لحقهم، بل من كان مستحلا لذلك كان من الكافرين.