منوعات

الاجتهاد: بيان تعزية المرجع الديني آية الله السيد محمد علي علوي الجرجاني، بمناسبة رحيل العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي، قدس سره.

بيان تعزية المرجع الديني الأعلى سماحة آية الله السيد السيستاني “دام ظله” بوفاة العلامة المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي. 🔹قضا عمره المبارك في خدمة مذهب أهل البيت عليهم السلام والدفاع عنهم ونشر معارفهم. الاجتهاد: وقدم سماحة السيد السيستاني، وفقا لما جاء في نص التعزية الذي نشره موقع مكتب المرجعية العليا، تعازيه بوفاة العلامة مرتضى العاملي، إلى أخيه السيد مرتضى العاملي. وجاء في البيان: بسم الله الرحمن الرحيم إنا لله وإنا إليه راجعون فضيلة العلامة الجليل السيد مرتضى مرتضى العاملي دامت تأييداته السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، فقد تلقينا بمزيد من الأسى والأسف نبأ رحيل أخيكم العلامة المحقق حجة الإسلام …

الاجتهاد: بدأ السيد جعفر مرتضى العاملي بتحصيل العلوم الدينية منذ صغره على يد والده، ثم توجه إلى النجف الأشرف لمتابعة تحصيله العلمي وذلك سنة 1382هـ. الموافق 1962م. وقد درس المقدمات وأكثر السطوح، ثم في سنة 1388 هـ. قرر الانتقال إلى الحوزة العلمية في مدينة قم المقدسة وذلك نزولاً عند رغبة والده رحمه الله ، وموافقة للاستخارة. حاز كتابه المعروف بـ “الصحيح من سيرة النبي الأعظم (ص)” على جائزة الكتاب الأول في الجمهورية الإسلامية عـام (1371ش/ 1413ق) وهو من أهم الكتب في بابه.

الاجتهاد: جعفر بن العلامة السيد مرتضى العالمي ولد في جنوب لبنان (جبل عامل) في بلدة رأس العين في الخامس والعشرين من شهر صفر في عام 1364هـ الموافق 1945م، وبعدها سكن في عيثا الجبل والتي كانت تسمى قديماً (عيثا الزط)، أسرته من الأسر العريقة والكريمة ولها احترامها وشأنيتها وقد برز فيها الكثير من العلماء.

انتقد المرجع الديني آية الله الشيخ جعفر السبحاني عطلة الحوزات العلمية والجامعات، قائلاً: “إن العطلات الکثیرة في الحوزات العلمية والجامعات، تهدر أفضل أيام السنة، من حیث الطقس الملائم”.

الشيخ ناصر الدين الأنصاري القمي، من باحثي تأريخ العلماء، وأستاذ الدراسات العليا في حوزة قم العلمية يحاول في هذه المذكرة الشفوية أن يسلط الضوء على حياء فقهاء الشيعة الكبار لمعرفة نهجهم في مقولة النمط الاستهلاكي حتى يساعد على الإدراك الصحيح لهذه المفاهيم وتطبيقها على مواقف الحياة المختلفة. إنّ القناعة والزهد والاحتياط والإسراف هي مفاهيم ليس لها تعريف واحد لدى الجميع، وبالتالي سيكون تطبيقها على المصاديق والأمور اليومية للحياة مختلفاً أيضاً. أحد الأسئلة التي يمكن أن تتبادر عن نمط حياة كبار علماء الشيعة هي ما إذا كانت حياتهم قائمة على القناعة والإكتفاء بأقل التكاليف، أم أنهم كانوا يسعون توفير أقصى قدر …

الاجتهاد: ان زيارة الأربعين بتجمهرها المليوني كانت ولا زالت تظاهرة حسينية فاضحة للزيف والتزييف الذي غطى على مساحات واسعة من فكر الجمهور المسلم المتعطش لمعرفة الحقائق كما هي، حتى أضحى ذلك الجمهور لَا يُفَرِّقُ بين الشعارات الصادقة وتلك الكاذبة التي لا تمتلك مقومات البقاء، الأمر الذي يسبب الفتنة فعلا أو يشعلها، ومن ثم يحجب الرؤية الواضحة عن النفوس البريئة التي تتأثر بالشعار ولا تغوص في أعماق الأمور.

خاص الاجتهاد: حاورنا الأستاذ الباحث الشيخ محمد تقي أكبر نجاد مدير مؤسسة الفقاهة والحضارة ومن الناشطين في مجال التجديد والتطور في الحوزة العلمية، في موضوع ” حدود الحريات الفردية في التصرّفات المالية “. إنه يعتقد ركوب السيارات الفارهة حرام لأنه من مصاديق الكماليات والإسراف ويسبب الكبر.

خاص الاجتهاد: يقول الباحث حجة الإسلام الشيخ سعيد ضيائي فر: الشيء الذي صدر عن الشأن العادي للمعصوم، على الرغم أنه ليس خطأ ومن ناحية التكليف فإن جوازه معلوم لكن لا يمكن استنباط حكم وضعي منه. فمثلاً «صاحب المدارك» يقول: عربية الخطبة فتوى مشهورة وفيها تأسّي بالنبي والوصي. فالصحّة حكم وضعي. إذا كان دليلنا لعربية الخطبة فقط فعل المعصوم هذا، فهو قابل للمناقشة.

خاص الاجتهاد: مع اقتراب ذكرى زيارة الأربعين المليونية والتي هي تظاهرة مثيرة وفريدة من نوعها نقدم لكم في موقع الاجتهاد مجموعة من الملفات التي تحتوي على الاستفتاءات و البحوث و التاريخ وتوصيات المراجع وكذلك الشبهات والردود حول زيارة الأربعين.