جميع القضايا

الاجتهاد: تحاول هذه الورقة البحثية إبراز رؤية تجديد علم أصول الفقه من زاوية مفهومي القطع والظن، عند الباحث الأصولي حميد الوافي من خلال كتابه “مفهوم القطع والظن وأثره في الخلاف الأصولي”، والذي يطرح إشكالية كبرى، يمكن صوغها في السؤال الآتي: إذا كانت أصول الفقه قطعية، فكيف، سنجدد القطعيات التي لا تتطرق إليها الاحتمالات؟

يمثل كتاب محمد باقر الصدر حياة حافلة .. فكر خلاق للباحث الاسلامي السيد محمد طاهر الحسيني في قسمه الأول تاريخاً للصدر ولمرحلة مهمة عاشها.. وقد بذل المؤلف قصارى جهده في التحقق منها والموازنة بينها لاستخلاص النتائج المناسبة، وقد وضع الكاتب للكتاب ملاحق عديدة هي عبارة عن رسائل للشهيد الصدر ورسائل وردت الإشارة إليها في الكتاب.

ينظم مجمع الفتوى في جامعة العلوم الإسلاميّة الماليزيّة المؤتمر العالمي في الفتوى لدراسة ومناقشة أهمّ القضايا الفقهيّة المستجدّة، سواء أكانت عقديّة، أم عباديّة، أم سياسيّة، أم اقتصاديّة، أم اجتماعيّة، أم إداريّة، أم طبّيّة، … للخروج بنتائج وتوصيات تفيد الأمّة الإسلاميّة. وذلك يومي 18-19 ماي 2016.

الاجتهاد: أكد المرجع الديني في مدينة “قم”، آية الله ناصر مكارم الشيرازي، أن الكتب التي ألفها أهل السنة في رفض الوهابية، هي أكثر بكثير من الكتب التي ألفها الشيعة في هذا المجال، مطالبا بـ”دعم هؤلاء المؤلفين في جهادهم ضد الوهابية”.

ينظم قسم القرآن وعلومه بكلية الشريعة وأصول الدين بجامعة الملك خالد بالسعودية المؤتمر الدولي القرآني الأول توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات المعاصرة.

يصحّ الطلاق على التليفون، بشرط أن يكون بجوار المطلِّق شاهدان عدلان ذكران، والأحوط وجوباً عدم كفاية سماعهما للصيغة عبر التليفون، بل لا بدّ وأن يسمعاها بحضورهما المباشر عند مجري الطلاق.

يقيم مركز وقف الأنصار، المؤتمرالدولي الأول للتوجيه الديني والدعم المعنوي و يناقش المؤتمر دور التوجيه الديني والدعم النفسي في خدمات السجون والخدمات الصحية والعسكرية, والخدمات الاجتماعية.

عرض المجمع الفقهي العراقي لكبار العلماء للدعوة والإفتاء نص مقالة من الدكتور الجميلي بعنوان التعايش بين أئمة المذاهب الفقهية.

جدد الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، خلال لقائه الرئيس العراقي فؤاد معصوم الدعوة إلى عقد اجتماع بين علماء السنة والشيعة لإصدار فتاوى تُحرم قتل الشيعي للسني، وقتل السني للشيعي، وإزالة أسباب الاحتقان الطائفي بين أبناء الأمة.

الاجتهاد: تناصرت جهود نخبة من العلماء من مصر وإيران وفلسطين وغيرها لتشكّل نواة أولى للتقريب بين المذاهب؛ إذْ التقى العلاّمة محمّد تقي القمي قادماً من إيران إلى مصر العام 1937م، بكبار شيوخ مصر آنذاك، ولاسيما الشيخين محمّد مصطفى المراغي شيخ الأزهر وعبد المجيد سليم الذي كان مفتياً، وتدارسوا فكرة التقريب وأولوياتها وأشكال العمل فيها، وانتهوا بعد سنوات وتحديداً سنة 1946م، إلى تأسيس دار التقريب بين المذاهب.