جميع القضايا

الاجتهاد: محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب المشهور بالإمام الباقر[عليه السلام](57 – 114 هـ) الإمام الخامس للشيعة. مدة إمامته 19 سنة. وقد شهد واقعة كربلاء وهو صغير.[اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج2، ص289.] ويعتبر المؤسس للثورة العلمية الشيعية الكبرى التي بلغت ذروتها في زمن سادس أئمة الشيعة [عليهم السلام] .

الاجتهاد: اعتقل النظام السعوديّ عالم الدين البحرانيّ «الشّيخ جميل حسن الباقري»، أثناء أدائه مناسك الحج.

خاص الاجتهاد: بستة بحوث تخصصية صدر حديثاً عن المدرسة العلمية (الآخوند الصغرى) في النجف الأشرف العدد الثاني والعشرون من مجلة دراسات علمية وهي مجلة نصف سنوية تعنى بنشر كل ما يهم طالب الأبحاث العليا في الحوزة العلمية, من الفقه والأُصول والرجال والحديث ونحوها.

الاجتهاد: الحقيقة أن الاهتمام بأصول وامتداد النسب نزعة إنسانية يعتني بها غالب الشعوب لشعور الإنسان بحاجة الانتماء إلى كيان اجتماعي ينتسب له ويعمق روابط الألفة وأواصر القرابة معه.

الاجتهاد: بين يدي الآن كتاب من كتب السير ذاتية «ظلال من الذاكرة» الذي استحضر فيه الشيخ حسن بن موسى الصفار مجموعة من التفاصيل السردية عن نشأته الأولى في مرحلتي الطفولة والشباب.

الاجتهاد: دعا شيخ الأزهر أحمد الطيب، مجلس الأمن والمجتمع الدولي للإسراع إلى إقرار دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس، قائلًا إن حل هذه المعضلة قد يترتب عنه الشيء الكثير من التقارب والتعاون بين معتنقي الديانات السماوية.

الاجتهاد: المراد بفقه المرحلة في القرآن الكريم عناية القرآن الكريم بمراحل الزمان وأطوار الحياة، وعرض أدلتها ومبادئها وبيان بعض أحكامها وتفاصيلها.

الاجتهاد: في أيام الذكرى السنوية 43 لرحيل الإمام الخميني العظيم(قدس سره)، استضاف منتدى السيدة المعصومة ضمن برنامج ملتقاه الأسبوعي سماحة الشيخ أحمد مبلغي (حفظه الله)، أستاذ البحث الخارج في الحوزة العلمية والباحث الإسلامي و مدير مركز الدراسات الإسلامية التابع لمجلس الشورى الإسلامي في قم المقدسة متحدثاً عن المنهجية الأصولية عند الإمام الخميني الراحل(قدس سره)،

خاص الاجتهاد: بحضور المرجع الديني سماحة الشيخ جعفر السبحاني أقيم يوم الخميس 19 ذي القعدة 1444 حفل افتتاح دار التفسير للعلامة الشيخ الطبرسي رحمة الله عليه في مقبرة هذا المفسر القرآني الكبير في الحرم الرضوي المطهر.

الاجتهاد: ما تعارف على بعض الألسنة من كفاية الأعلمية في علم الأصول فقط، أو الأعلمية في الفقه فقط، فهو كلام عامي يدل على أن قائله لم يقرأ الأصول، وإلا فلو قرأ الأصول تعرف أن الفقه لا ينفك من الأصول. وعليه، فالأعلم هو الأعلم في الفقه والأصول معاً