قضية فلسطين

الاجتهاد: حذر سماحة الشيخ حسن الصفار من الاسترسال في الغفلة التي تسبب ضياع الفرص وتراكم الخطأ. وقال: إن أفضل ما ينفع الإنسان لتجاوز الوقوع في الغفلة، اعتماد نهج المحاسبة والمراجعة. / أن الضمير الإنساني يواجه هذه الأيام أقسى تحدٍ وأصعب امتحان، بسبب المأساة والكارثة الإنسانية العظيمة التي يعيشها المدنيون الأبرياء في غزة وفي كل فلسطين.

خاص الاجتهاد: الموقف المتفرج من قبل دول العالم حول أحداث غزة سيُسجَّل في صحائفهم وسيسجله التاريخ عليهم أنه حدثت هذه المأساة بهذا الشكل في زمان أنتم مسلطون فيه على أرقاب الناس ولم تصنعوا شيئاً.

الاجتهاد: تشكل أرض فلسطين، الجغرافيا المركزية للعقيدة الصهيونية؛ فهي «أرض الميعاد» ونواة «إسرائيل الكبرى»، وهي الحلم الذي يدغدغ المشاعر التاريخية للصهاينة بالعودة وبنهاية مرحلة الشتات.

الاجتهاد: لا ينقضي العجب من الموقف الأمريكيّ الداعم للكيان الصهيوني! لكنْ -وكما يقال- إذا عُرف السبب بطل العجب،

الاجتهاد: تعتبر القضية الفلسطينية، بنظر ووجدان كل حرّ أبيّ، أعدل قضيّة في العالم لشعب مظلوم، غُصبت أرضه، وشُرّد شعبه، وضُيّق عليه، وتآمروا ضدّه، من أجل أن يستسلم لمخططات دول الغرب المتصهينة، في أن تعْبَث به أداتهم إسرائيل كيفما بدا لها العبث،

خاص الاجتهاد: أصدر جمع من علماء حوزة مشهد المقدسة في إيران أمس الأربعاء، بياناً نددوا فيه بالمجازر الصهيونية المروّعة في غزة عموما ومستشفى المعمداني خاصة، التي أسفرت عن استشهاد مئات المدنيين الفلسطينيين.

الاجتهاد: إن ما يبعث على الأسف هذه الأيام، هو المأساة الإنسانية التي يرتكبها الكيان الصهيوني الغاصب بحق أهل غزة. تُقتل الأمهات والأطفال ويهجر المواطنون من منازلهم.

الاجتهاد: قال مركز ” “الأزهر” للفتوى”، إن المستوطنين في الأراضي الفلسطينية هم محتلون وليسوا مدنيين، مشيداً بالعمليات الحالية للمقاومة الفلسطينية ضد إسرائيل، وقال إنها “حلقة جديدة من سلسلة نضال الشعب الفلسطيني ضد إرهاب الكيان الصهيوني المحتل الغاصب”.

الاجتهاد: أصدرت الحوزات العلمية في البحرين، اليوم الأربعاء، بياناً نددت فيه بالمجزرة الصهيونية المروّعة في المستشفى المعمداني في غزة، التي أسفرت عن مقتل أكثر من 500 مدني فلسطيني.

الاجتهاد: وجه الأزهر الشريف رسالة عاجلة إلى الأمة العربية والإسلامية بعد قصف مستشفى المعمداني في غزة، مؤكدا ان “على الأمة العربية والإسلامية أن تعيد النظر جذريا في الاعتماد على الغرب الأوروبي الأميركي المتغطرس”.