قضية فلسطين

الاجتهاد: أعربت الرابطة عن أسفها من قبول المغرب بالوقوف في طابور المطبعين، قائلة: إننا في رابطة علماء المغرب العربي نذكر إخواننا في المغرب قيادة وشعبا بحرمة التطبيع وإقامة العلاقات مع هذا الكيان الغاصب، وهذا حكم اتفق عليه علماء المسلمين بمختلف مؤسساتهم وهيئاتهم العلمية منذ نشأة هذا الكيان العدو واحتلاله لبلاد المسلمين، وكل صوت يخالف هذا الإجماع اليوم لا ينبغي أن يحفل به إذ الواقع اليوم أدهى وأمر.

الاجتهاد: أقامت جماعة المدرسين في الحوزة العلمية بقم المقدسة الخميس 19 نوفمبر 2020 المؤتمر الافتراضي تحت عنوان “ذلّ الاستسلام وخيانة الأهداف الإسلامية” وذلك بمشاركة المرجع الديني آية الله نوري الهمداني ومدراء ومسؤولي الحوزات وعدد من علماء الدول الإسلامية.

الاجتهاد: مرجع الطائفة آية الله السيد محسن الحكيم قدس سره، كانت قد كتب قبل سنوات من الزمن، رسالة إلى شاه إيران يدعوه إلى نصره القضية الفلسطينية ودعم الشعب الفلسطيني في مواجهته أمام العدوان الصهيوني.

الاجتهاد: كانت إيران في زمن الشاه، ثاني دولة ذات غالبية مسلمة تعترف بإسرائيل باعتبارها دولة ذات سيادة بعد تركيا. بعد انقلاب عام 1953، الذي أعاد تعيين محمد رضا بهلوي المؤيد للغرب في السلطة، تحسنت العلاقات بين البلدين بشكل ملحوظ.

الاجتهاد: لجأ المتصهينون المستميتون في شرعنة الصلح مع اليهود الغاصبين، والدّعوة إلى التطبيع معهم إلى السيرة النبوية، فبتروا منها أحداث ومواقف للنبي “صلى الله عليه وآله” مع اليهود والكفار ليستندوا عليها في دعواهم، ويحاولوا إقناع الرأي العام العربي والإسلامي بذلك.

الاجتهاد: صدر حديثاً عن مكتب أنصار الحجة الإسلامي كتاب” التطبيع مع الكيان الصهيوني من منظور فقهي ” لأستاذ الدراسات العليا (البحث الخارج) في الحوزة العلمية في النجف الأشرف آية الله السيد أبو الحسن حميد المقدس الغريفي .

الاجتهاد:  أكد قائد الثورة الاسلامية الإمام السيد علي الخامنئي ، اليوم الاثنين، في خطاب بمناسبة المولد النبوي الشريف ان هناك أياد خفية ومؤسسات تقف خلف الرسوم المسيئة للرسول (ص).

الاجتهاد: استنكر سماحة مفتي جمهورية العراق، الشيخ مهدي الصميدعي ترك فلسطين والتطبيع مع المحتل، وقال في كلمة له خلال المؤتمر الدولي الرابع والثلاثين للوحدة الإسلامية، الحياء رفع ولم تبقَ من الغيرة والشرف والحياء عند الكثير أن يتجاهروا في التطبيع.

الاجتهاد: تتكاثر يوما بعد يوم الأصوات الخليجية الداعية إلى التطبيع مع إسرائيل ، بذريعة أن وجودها بات أمرا واقعا، وعدم الاعتراف بهذا الواقع لا يؤثر عليه ولا يغير فيه شيئا، وأفضل سبيل للتعاطي معه هو التطبيع والسلام معها بحسب تلك الأصوات.

الاجتهاد: نبيه بري: قضية فلسطين والقدس فهي المعيار لقياس الإنتماء في الموقف الصواب، ففلسطين والقدس ليستا قطعة من الأرض هما قطعة من السماء ولبنان أكثر بلد في العالم العربي يتضرر من الصلح مع العدو الإسرائيلي، إتفاق الإطار هو اتفاق لرسم الحدود لا أكثر ولا أقل (وكفى بيعاً للمياه في حارة السقايين)، وداعش مشروع لم ينته لا في سوريا ولا في العراق ولا حتى في لبنان.