قضايا المرأة

الاجتهاد: أصدر قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة، كتاب (دراسات نسوية.. بحوث تأصيلية ونقدية في قضايا المرأة والأسرة).

الاجتهاد: ما يهمُّ الفقهاء في هذه المسألة هو دراسة الأدلة الشرعية التي تمنعُ إمامة المرأة للرجال في الصلاة أو تجيزها، ولذا حفلت الكتبُ الفقيهة بالكثير من المناقشات في هذا الشأن.

الاجتهاد: في هذه المعالجة نسلط الضوء على كتاب عن امرأة عظيمة في تاريخ الإسلام، بل في تاريخ الإنسانية، (المرأة العظيمة، قراءة في حياة السيدة زينب).

الاجتهاد: أعرب سماحة المرجع الديني الشيخ محمد اليعقوبي عن قلقهِ إزاء ازدياد إحصائيات حالات الطلاق في المجتمع العراقي وتسارع الانهيارات في البناء الأسري.

الاجتهاد: لو طلق السني زوجته بقوله: (أنت طالق ثلاثا) كان عندهم صحيحا‌، و عند الشيعة باطلا، و تجري فيه قاعدة الإلزام. قال في الفقه على المذاهب الأربعة: 4/ 341 ما يلي:

الاجتهاد: يُقْصَد بالتلقيح الصناعي وضْع ماء الرجل في رَحِم الأنثى، أو تَلْقيح البويضة بالنُّطفة بطريقة صناعية أي: بغير الاتصال الجنسي المباشر .

الاجتهاد: لو تأمّل المرء بروح الحكمة واقتضاء الفطرة مدعوماً بتجارب الحياة ومنبّهاتها والتشريعات المختلفة في شأن الرجل والمرأة لوجد تعاملاً حكيماً وكريماً مع المرأة كالرجل، يبتني جوهره على فكرة تكامل المختلفين وليس تكامل المتماثلين تماماً.

الاجتهاد: إذا كان لا يمكننا الفصل في تحدي التغريب بين قضايا الأسرة وقضايا المجتمع ككل، فهناك علاقة جدلية بين ما تتعرض له الأسرة وما يتعرض له المجتمع،

الاجتهاد: نضع بين أيديكم مقتطفاً من كلمة للإمام الخامنئي “دام ظله” يشرح فيها جوانب من حياة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام الزاخرة بالمعاني التي تجعل منها قدوة يمكن الاحتذاء بها على مدى العصور والازمنة.

الاجتهاد: ورد عن رسول الله أنه قال: «فاطمةُ بِضْعَةٌ مِنِّي، فمَنْ أَغْضَبَها أَغْضَبَني»[1] . حظيت السيدة فاطمة الزهراء بمكانة عظيمة ومقام متميّز ضمن حياتها العامة والخاصة. ولقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم أول من شدّد على هذه المكانة بقوله كما أورد البخاري: «فاطمةُ بِضْعَةٌ مِنِّي، فمَنْ أَغْضَبَها أَغْضَبَني»، وهو حديث متواتر عند الفريقين، ولا يختلف في صحته وثبوته اثنان من علماء الحديث.