الاجتهاد: تجيب الدراسة على الأسئلة الآتية: ما هي حقيقة الضرر، والضرر المعنوي؟ وكيف صانت الشريعة الإسلامية جانب الضرر المعنوي؟ وهل ما يصيب الإنسان في شرفه وعاطفته وعرضه من فعل مشين أو قول مهين يعد هدراً في الشريعة الإسلامية؟
توضیحات بیشتر »التعويض عن الضرر المعنوي .. المحامي؛ أحمد السلامة
القائل بعدم جواز التعويض: الضرر المعنوي ليس فيه أية خسارة مالية وهو شيء غير محسوس لا يمكن تقديره ولا يترك آثارا ظاهرة، والتعويض في الفقه الإسلامي لا يكون إلا على ضرر مادي محسوس./ القائل بجواز التعويض: الضرر المعنوي لا يقل الألم الذي يبعثه في النفس عن الضرر المادي، بل إن الضرر المادي قد يكون أهون من المعنوي في كثير من الحالات.
توضیحات بیشتر »عناصر تقدير تعويض الضرر المعنوي (الأدبي) في القضاء والفقه
من العناصر الأخرى المؤثرة في تقدير التعويض عن الضرر المعنوي هو حالة المضرور الجسمية والصحية. فمن كان (عصبياً) فإن الانزعاج الذي يصيبه من حادث معين يكون ضرره أشد بكثير مما يلحق شخصاً آخر يكون سليم الأعصاب.
توضیحات بیشتر »الشرط الجزائي في الفقه الإسلامي.. الأستاذ الشيخ حسن الجواهري
الشرط الجزائي في العقود هو عبارة عن تقدير تعويض الضرر الذي يكون من المدين الى الدائن ، والمدين هو الذي يجب عليه تسليم العمل.
توضیحات بیشتر »