الاجتهاد: بيان المرجع الديني آية الله ناصر مكارم الشيرازي “حفظه الله” حول عملية عملية الوعد الصادق المظفرة لجنود الإسلام رداً على عدوان الکیان الصهيوني.

الاجتهاد: في نيسان 1980 قتل النظام المجرم المفكر والفقيه السيد محمد باقر الصدر (1935-1980)، اربع واربعون عاما مرت على هذا الحدث المفجع، ولم تعد اجيال العراق الجديدة تعرف أي خسارة علمية ومعرفية واخلاقية خسرها العراق تحديدا ،لتتعلم من تاريخ بلادها وتقلباته دروسا وعبرا تمنع تكرار الخسارات وتراكم الفواجع وضياع الفرص .

الاجتهاد: لقد تداول بين المؤمنين (أعزَّهم الله) منذ مدَّة عدد من المنشورات مشتملةً على نصوص زعم ناقلها أنَّها تدلُّ على حرمة الاجتهاد والتقليد. وكانت تلك النصوص ما بين رواياتٍ عن أهل البيت (عليهم السلام)، وكلماتٍ لبعض أعلام الطائفة الحقَّة. / بقلم الشيخ جاسم الوائلي

الاجتهاد: العقيدة المهدويَّة قضيَّة عامَّة تخصُّ البشرية كلِّها، وهي أيضاً عقيدة مركزية في الدين الإسلامي، وقد كتب العلماء جيلاً بعد جيل وإلى زماننا هذا، مصنَّفات عديدة في العقيدة المهدويَّة ومن جوانب شتّى، حتَّى غدا البحث في المهدويَّة ميداناً معرفياً له مزاياه المنفردة، وأتباع مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) في الطليعة، ممَّا شكَّل ثروة فكرية هائلة. / بقلم: الباحث مجتبى السادة

الاجتهاد: فكرة المرجعية الدينية النائبة – والتي يؤمن بها اليوم الأعم الأغلب من أتباع مولانا الإمام المهدي (عجّل الله فرجه)، وتعتبر عندهم الصيغة العملية الكاملة والوحيدة في زمن الغيبة، وأنه ليس ثمة أية صيغة أخرى يمكن الرجوع إليها والأخذ بها – تأخذ مشروعيتها بكل صراحة من الانتساب للهوية المهدوية وبصورة مباشرة، وذلك بما تمثله تلك المرجعية من قيادة نائبة اضطرارية عن القيادة الحقيقية الغائبة.

الاجتهاد: لاخلاف في أن التجارة تعتبر من المهن الشريفة التي يمارسها الإنسان؛ لغرض تحقيق الكسب المشروع، وقد شجَّع الإسلام الناس على العمل وطلب الرزق عن طريق ممارسة التجارة، مصداقاً لقوله تعالى: ﴿لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ﴾ (البقرة: 198). وفي هذا البحث نسعى إلى بيان حقيقة التجارة الرقمية، ببيان حقيقتها، وسياقاتها، وظروفها التي نشأَتْ فيها، وخصائصها العامّة، وأحكامها، ومقاصدها في الشريعة الإسلامية.

الاجتهاد: تناولت مجلة الاجتهاد والتجديد وهي مجلة متخصص بقضايا الاجتهاد والفقه الإسلامي في عددها الجديد المزدوج (64ـ 63) صیف وخریف (2022م – 1444هـ) جملة من الدراسات والقراءات المتنوعة (17دراسة) تليها قراءة في مقالة وملحق خاص.

الاجتهاد: تقوم هذه المقالة على أساس أن البيتكوين ـ من بين الآليات الاقتصادية والحقوقية ـ يمكن له أن يلعب أدواراً شبيهةً بالعُمُلات والنقود القانونية. وعلى هذا الأساس فإننا نسعى في هذه المقالة إلى العثور على الجواب الفقهي والحقوقي عن هذا السؤال القائل: هل يمكن اعتبار البيتكوين عُمْلةً ونَقْداً من الناحية الماهوية، أو هو مجرَّد وسيلةِ دفعٍ، له ماهيّةٌ مختلفةٌ عن النقود؟

الاجتهاد: على الرغم من أن بحث (التحولات الاجتماعية) كان منذ القدم محط اهتمام مفكرين كثيرين بدءً من ارسطو وافلاطون وانتهاءً بالمنظرين المتأخرين أمثال ماركس وماركوزه وآرنت. وفي هذا الصدد تم طرح طيف متنوع من النظريات.

الاجتهاد: قاعدة نفي السبيل التي يدور عنها بحثنا فهي أشمل و أوسع نطاقاً فتُعتبَر قاعدةً عامّةً تسوتعبُ جميعَ أبوابِ الفقه، و قوله تعالى : (ولن يجعل الله للكافرين…) هي العمدة و الركيزة الأساسية في الاستدلال على قاعدة نفي السبيل من القرآن الكريم. / بقلم: فاطمة نذير علي