5 مذكرة

الاجتهاد: إنّ الاعتقاد بالإمام المهدي المنتظر عقيدة مشتركة بين جميع المسلمين، إلاّ من أصمّه اللّه، فكل من كان له إلمام بالحديث يقف على تواتر البشارة عن النبي وآله وأصحابه، بظهور المهدي في آخر الزمان لإزالة الجهل والظلم، ونشر أعلام العلم والعدل، وإعلاء كلمة الحقّ، وإظهار الدين كلّه، ولو كره المشركون،

الاجتهاد: نشر الموقع الرسمي لمكتب المرجع الديني اﻷعلى سماحة السيد علي السيستاني “دام ظله”، مجموعة من النصائح للمؤمنين في عصر غيبة اﻹمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف.

الاجتهاد: وضع العمّة أو العمامة موضوعٌ تمّ تداوله في التراث الحديثي والفقهي عند المسلمين في مواضع متعدّدة، كالصلاة والسفر وغير ذلك.

الاجتهاد: ولد السيد محمد هادي الميلاني في اليوم الثامن من شهر محرم الحرام عام 1313 هـ في مدينة النجف الأشرف، في عائلة علمية معروفة بالفضل والتقوى.

الاجتهاد: قد نشأت بذرة الفكر الأصولي عند الإمامية في أواخر القرن الأول الهجري، وفي عصر الصادقین (عليهم السلام)، ثم تطوّرت تلك البذرة وطُبقتْ بصورة واضحة في القرن الثالث والرابع في عصر ابن بابويه القُمّي (قدس سره) وابن أبي عقيل العماني (قدس سره) وابن الجنيد الأسكافي (قدس سره).

الاجتهاد: شيء بالغ الأهمية في التربية الإسلامية، هو أنها تسعى لتنمية الإرادة وقوتها في نفس الإنسان المسلم.

الاجتهاد: معنى المباهتة لأهل البِدَع؟ هل تدلُّ على جواز الكذب والافتراء على أهل البدع والضلال بما ليس فيهم؟ فإنَّ البعض يتَّهم الشيعة بأنَّهم يجيزون الكذب والبهتان على أهل البدع استناداً إلى هذه الرواية الواردة من طريق أهل البيت (ع)؟

الاجتهاد: كتاب فقه العمران لمؤلف مصري يذهب إلى أن العمارة الإسلامية في نشأتها منذ عهد الرسول محمد اعتمدت المبدأ الفقهي: “لا ضرر ولا ضرار”

الاجتهاد: إنّ ملاحظة مجموعة الأبواب والمسائل الفقهية من البداية إلى النهاية، أي من كتاب الطهارة إلى كتاب الديات، يقودنا إلى اكتشاف هذه الحقيقة وهي أنّ مسألة الحكومة متوغّلة في عمق هذه المسائل الفقهية بحيث لا يمكن فصل الفقه الإسلاميّ عن مسألة الحكومة.

الاجتهاد: قال ربنا سبحانه وتعالى: ﴿وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ ۚ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لَا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا﴾ النحل: 70. بمناسبة رحيل فقيه أهل البيت المرجع الديني آية الله العظمى الشيخ لطف الله صافي الكلبايكاني «الگلپاىگاني» قدس سره، وددتُ التفكر والتأمل في هذه الشخصية الفذة ومن هو على شاكلته من العلماء الربانيين.