جميع الأبحاث والأحداث

خاص الاِجتهاد: قد ذكروا أنّ أوّل من فتح باب الاجتهاد وبصورته العلميّة ابن أبي عقيل، وتبعه ابن الجنيد، ثمّ تطور على يد الشيخ المفيد والسيّد المرتضی والشيخ الطوسيّ قدّس سرّهم، واستمرّ تطوّر الفكر الاجتهادي حتّى عصرنا الحاضر. / العلامة الحلي هو أوّل من قسّم أحاديثنا إلى الأقسام الأربعة المشهورة، ووافقه الشهيد الأوّل والشيخ عليّ الكركيّ والشهيد الثاني وولده والشيخ البهائيّ، والسبب في ذلك غفلة من أحدثه عن کلام قدمائنا لألف ذهنه بما في كتب غيرنا. بقلم: آية الله السيد هاشم الهاشمي الكلبايكاني.

الاجتهاد: طرح المرجع الأعلى الإمام السيستاني من خلال النص الذي قرأه الشيخ عبد المهدي الكربلائي في الخطبة الثانية لصلاة الجمعة (25/ 10/ 2019)، عناوين فقهية وأخلاقية عريضة في غاية الأهمية، تتضمن فتاوى وإرشادات، تدخل في باب أساس من أبواب الفقه السياسي الإسلامي، يمكن تسمية بـ “باب الإعتراض العام”، أو التظاهرات والاحتجاجات الشعبية، ولا سيما المطلبية كما يصطلح عليها سياسياً.

الاجتهاد: صدر حديثاً العدد (48) (ذو القعدة -صفر 1440 / 1441هـ 2019م) من مجلة الجمعية الفقهية السعودية وهي مجلة علمية محكمة متخصصة في الفقه الإسلامي وأصوله تصدرها الجمعية الفقهية السعودية بشكل فصلي بمعدل ثلاثة أعداد في السنة.

هناک حاجة ضروریة للاجتهاد / في مثل هذا الزمن المفتقر لوجود المجتهدین، هناک وظیفة عینیّة تعیینيّة علی کلّ من له قدرة، وکل من یری في نفسه القدرة أن يصل إلى مرحلة الاجتهاد./

خاص الاجتهاد: صدر حديثاً كتاب ” الربا ” ؛ دروس في الربا ألقيت في شهر رمضان المبارك سنة 1396 هجرية في النجف الأشرف، تقريرا لأبحاث سماحة آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني.

المرجع الديني آية الله نوري الهمداني يعزي بوفاة العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي رضوان الله عليه.

القضاء من كتاب تحقيق الدلائل في شرح تلخيص المسائل

الاجتهاد: بحضور المرجع الديني آية الله الشيخ ناصر مكارم الشيرازي مد ظله، وبمناسبة 28 من صفر المظفر ، أقيم مجلس عزاء الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم والإمام الحسن المجتبى عليه السلام في مدرسة أمير المؤمنين عليه السلام بقم المقدسة.

الاجتهاد: بيان تعزية المرجع الديني آية الله الشيخ محمد إسحاق الفياض بمناسبة رحيل العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي رضوان الله عليه.

الاجتهاد: روى المفيد بسنده إلى ابن عباس قال: لما توفي رسول اللّه «صلى اللّه عليه و آله» تولى غسله علي بن أبي طالب «عليه السلام» والعباس معه، والفضل بن العباس، فلما فرغ «عليه السلام» من غسله كشف الإزار عن وجهه، ثم قال: بأبي وأمي، طبت حيا، وطبت ميتا، انقطع بموتك ما لم ينقطع بموت أحد ممن سواك، من النبوة، و الأنبياء، خصصت حتى صرت مسليا عمن سواك، وعممت حتى صار الناس فيك سواء.