قضايا المذاهب والمدارس

الاجتهاد: وفد المراكز التراثية في العتبة العبّاسية  يجري جولة علميّة ومعرفيّة لأكثر من 20 شخصيّة علميّة ومؤسّسة تراثيّة في مدينتي مشهد وقم المقدّستين.

الاجتهاد: محمّد بن علي بن موسى ـ عليهم السلام ـ الجواد، هو من أئمّة أهل البيت، تاسع الأئمّة عند الشيعة، ولد عام 195. ورث الشرف من آبائه وأجداده، واستسقت عروقه من منبع النبوّة وارتوت شجرته من منهل الرسالة.

خاص الاجتهاد: هذا المقال هو ثمرة حوار غير منشور مع الراحل آية الله محمد هادي معرفت من أساتذة الحوزة العلمية في قم ومن تلامذة الإمام الخميني “قدس سره”، حيث تم حذف الأسئلة وتحرير وتلخيص أقوال الأستاذ، ووضعها بين أيدي القراء الأعزاء.

خاص الاجتهاد: قابلتُ الإمام الخميني وسألته عن موضوع اغتيال فرح. فقال الإمام: “لماذا يريدون فعل ذلك؟”. قلت: “يقولون إنها كانت تحرض على النظام الملكي في عهد الشاه”. فقال الإمام: “لا، ما ذا كان بإمكان هذه المرأة أن تفعل؟!”. ثم أضاف: “إذا اعتبرتم هذه المرأة مفسدة، فما ذنب الأطفال؟”.

الاجتهاد: حذّر سماحة الشيخ حسن الصفار من الانشغال بالجدل الطائفي الاستفزازي عن قضايا الأمة المهمة.

الاجتهاد: نشرنا قبل يومين في موقع الاجتهاد خبر افتتاح مسجد السيدة زينب (سلام الله عليها) في مصر وبهذه المناسبة جئنا ببحث للمحقق الراحل السيد محمد حسين الحسيني الجلالي حول قبر العقيلة زينب “ع” في مصر من كتابه (مزارات أهل البيت (ع) وتأريخها). وبعد نشر الخبر على صفحة الموقع على الفيسبوك علق الأستاذ المحقق أحمد علي الحلي عليه بأن السيد الحسيني الجلالي حقه أن يقول ذلك مع ظهور كتاب أخبار الزينبات في زمانه. واليوم ظهر أن هذا الكتاب مجعول وقد كتبوا عن ذلك جملة من المحققين.

الاجتهاد: بمناسبة افتتاح مسجد العقيلة زينب عليها السلام في مصر بعد اغلاقه لاكثر من سنتين لغرض ترميمه احببت أن أقدم لكم بحثا نافعا جدا وهو مستل من كتاب (مزارات أهل البيت (ع) وتأريخها) للمحقق السيد محمد حسين الحسيني الجلالي “ره” ص 258 في اثبات قبرها في مصر.

خاص الاجتهاد: قال أستاذ البحث الخارج في حوزة خراسان العلمیّة: إنّ الإمام الصادق علیه السلام بذل عمره في سبيل تربية التّلامیذ وتعليمهم، لذلك يجب أن تكون الحوزات العلمیّة اليوم حاملة لواء النهضة العلمیّة للإمام الصادق علیه السلام.

الاجتهاد: إن المذهب في عرف أهل الاسلام هو المرجع في أحكام الدين، وهذا لا يقتضي أن يكون الصادق عليه السّلام دون الأئمة الأثنى عشر مذهباً،

الاجتهاد: إذا كان الإمام الصادق (عليه السلام) قد اعتزل النشاط السياسي العلني نتيجة عوامل ظرفه المعاش، الزاخر بالسلبيات والمتناقضات فإنه توجه بكل طاقاته المعنوية، وقدراته العلمية إلى إبراز الأصالة الفكرية في مدرسة ائمة آل البيت “عليهم السلام”، وتألقها في ميدان المعرفة بما يتناسب وشموخها العلمي.