قضايا الأعلام والمراکز

يحاول سماحة العلامة حيدر حبّ الله في هذا البحث الذي قدمه للطبعة الجديدة لكتاب « دروس في فقه الإماميّة » لسماحة الشيخ الدكتور الفضلي رحمه الله، والتي صدرت في بيروت عن دار الغدير عام 2014م. أن يطلّ بإيجاز، على العمل القيّم الذي ترك العلامة الفضلي في المنهاج الدراسي الفقهي.

زار مدير حوزة خراسان العلمية حجة الإسلام السيد مصباح العاملي مراجع الدين في النجف الأشرف وقدم لهم تقريراً عن الأعمال المنجزة في تطور هذه الحوزة العريقة.

السؤال: هل هناک إشکال في المشارکة في مباراة یجمع فیها النقود من اللاعبین و یعطی للفائز؟ الجواب: إذا کان بأخذ شيء من الخاسر و إعطائه للفائز فهو الرهان المحرم. ولکن لو استلم منظِّم المباراة مبلغاً من المشارکین لنفسه کأجرة و شرطٍ للمشارکة واشتری بعد تملکه جائزة فلا مانع منه.

ابتدأ المؤلف العلامة آل بحر العلوم في کتابه "وفيات الأعلام" بذكر وفيات علماء القرن السادس الهجري حتى القرن الرابع عشر، حيث بلغ ما جمعه من الوَفيات ألفاً وستمائة وثماني وثمانين، مع ذكر تراجمهم بشكل مختصر عدا بعضهم حيث أطنب في ذكرهم وشرح أحوالهم.

عندما تسمع بالشيخ الأميني ، يستحضر الذهن مباشرة موسوعته المشهورة التي ذاع صيتها في الآفاق، وهي بعنوان "الغدير في الكتاب والسنّة والأدب"، وقد انشغل لأكثر من نصف قرن في تأليفها، محتماً على نفسه الكتابة والمطالعة ستّ عشرة ساعة في اللّيل والنهار، حيث تطلب تأليفها المرور بآلاف من الكتب المطبوعة والمخطوطة

الاجتهاد: في لقائنا بسماحة سيد الطائفة الامام السيستاني «دام ظله الشريف»، طرحنا بحضرته سؤالاً يتمحور حول ظاهرة سرعة التخلي عن المعتقدات الدينية، حيث نلمس في الواقع المعاصر ما اصبح ظاهرةً بين الاجيال الشابة خصوصاً من ابنائنا واخواننا المبتعثين الى الخارج، وهي ظاهرة التراجع السريع امام الشبهات والاشكالات على

أحدث الإستفتاءات حول مشاهدة المسلسلات والبرامج التلفزيونية لـ«السيد السيستاني»

صدر حديثا: الابعاد التداولية عند الاصوليين: مدرسة النجف الحديثة انموذجا

الشيخ آغا بزرك وانتهازه أوقات العمر الثمينة

في ضمان انخفاض قيمة النقد / آية الله سيد محمود الهاشمي