الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء في مصر
أكمل القراءة »محمد الحسين آل كاشف الغطاء أحد رواد الوحدة الإسلاميّة .. بقلم: الشيخ سامي الغريري
إنّ الاتفاق والاتحاد ليس من مقولة الأقوال، ولا من عالم الوهم والخيال، ويستحيل أن توجد حقيقة الاتفاق والوحدة في أمة مالم يقع التناصف والعدل بينها بإعطاء كلّ ذي حق حقه، والمساواة في الأعمال والمنافع، وعدم استئثار فريق على آخر.
أكمل القراءة »العلامة الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء .. قبس من سيرته
الاجتهاد: ولد العالم المجاهد الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء سنة ١٢٩٤ هـ = ١٨٧٧ م) في النجف الأشرف، وهو ابن الشيخ علي، ابن الشيخ محمّد رضا، ابن الشيخ جعفر الكبير كاشف الغطاء، ابن الشيخ خضر بن يحيى بن مطر بن سيف الدين المالكي، وأسرته معروفة ترجع في نسبها إلى قبيلة بني مالك [١].
أكمل القراءة »من مواقف العلامة الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء السياسيّة و الإصلاحيّة
لشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء
أكمل القراءة »ترجمة الإمام كاشف الغطاء في نقباء البشر للعلامة آغا بزرك الطهراني
كاشف الغطاء
أكمل القراءة »وصف مدينة قم المقدسة في مذكرات العلامة الشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء
الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء
أكمل القراءة »خطبة العلامة الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء بالفارسية في إيران
الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء
أكمل القراءة »كتاب “تحرير المجلة” للعلاّمة كاشف الغطاء .. دوافع التأليف ومساراته
تحرير المجلة
أكمل القراءة »حصار النجف في مذكرات الإمام المجاهد محمد الحسين آل كاشف الغطاء (قده).. محمد جواد فخر الدين
كان الإنكليز بعد أن طرد الأتراك من بغداد، وتملك العراق، أخذته نشوة الفتح والظفر، وبقي في دار السلام هو وفلول جيشه ينفض عنه وعثاء السفر والحرب، ويأخذ نصيباً من الراحة، ثم بعد قليل وجه فكرته إلى الأنظمة السياسية بعد أن كان الحكم عسكرياً محضاً، فعين الحكام السياسيين للمدن كالحلة والديوانية وغيرها سوى كربلاء والنجف، فقد استعمل فيهما عادته من الأناة والتمهل، على قاعدة إنما يعجل من يخاف الفوت.
أكمل القراءة »توجيهات مهمة للمرجع الديني الشيخ إسحاق الفياض إلى طلبة الحوزة العلمية والحكومة العراقية
على طلاب العلم الاهتمام بدروسهم وتقديمها على سائر الأمور إلا الواجبات الشرعية والضرورات الحياتية./ التعطيل فرصة ذهبية لطلاب العلم لمراجعة دروسهم وتجديد النظر فيما كتبوه وقرروه، ولوعظ الناس وتعليمهم الاحكام الشرعية/ للشعب العراقي أن يطالب بحقوقه بالطرق القانونية السلمية المعقولة وضرورة الابتعاد عن التعدي على الممتلكات العامة والخاصة.
أكمل القراءة »