فقه الثقافة والتقنية

خاص الاجتهاد: ستقيم جامعة المصطفى العالمية في ايران وبالتعاون مع المرکز الثقافي للسیدة امین ووزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي ومركز إدارة الحوزات العلمية للأخوات والمراكز والجامعات والمؤسسات العلمية المؤتمر التكريمي الدولي الرابع للمكانة العلمية والمعنوية للسيدة المجتهدة نصرت أمين في مدينة مشهد المقدسة وذلك في يومي 15 و 16 نوفمير 2018م

خاص الاجتهاد: دراسة ذرية السادات وشجرتها في كتاب تحفة الطالب في أنساب آل أبي طالب.

أنّ حادثة كربلاء وعلى مدار التاريخ تحوّلت إلى أُنموذجًا ومثالًا كبيرًا، وأصبح الإمام الحسين “عليه السلام” مثالًا للمقاومة من أجل الحرية وبالأخص بالنسبة للمسلمين، وفي نفس الوقت فإن انتفاضة عاشوراء انتفاضة كبيرة وواسعة وعميقة ومتعددة الأوجه وتحتاج إلى تحليل.

ستعقد جامعة المصطفی (ص) العالمیة نهایة العام الإیرانی الجاری الموافق 21 مارس 2019 للمیلاد، مؤتمر ” الإمام الرضا (ع) والحرکة العلمیة التحضریة في العالم الإسلامي” في مدينة مشهد المقدسة.

الاجتهاد: جرت العادة في مرحلة البحث الخارج أن يلقي أستاذ البحث دروسه في مادتي (الفقه) و(الأصول)، حتى إذا ما انتهت الدورة الفقهية أو الأصولية أو بعض بحوثهما انبرى بعض الطلبة الأذكياء المستوعبين لتلك البحوث لجمع تلك المادة وتبويبها وتفصيلها وإخراجها بصورة كتاب، وهذه العملية تسمى في العرف الحوزوي بـ(التقرير) أو (التقريرات). فالتقرير أو (التقريرات) هو جمع المادة الفقهية أو الأصولية من دروس الأستاذ وإبرازها بصورة كتاب.

مع بداية العام الدراسي الجديد للحوزة العلمية في إيران، افتتح أمس الدور الرابع لمعرض الكتاب الحوزوي التخصصي والمعارف الإسلامية في حوزة آية الله الخوئي”ره” العلمية بمشهد المقدسة.

الاجتهاد: من بين كتب المقاتل ، مقتل أبي مخنف جدير بالذكر. جذور الكثير من ذكر التعزية في هذا الكتاب. كان أبو مخنف تلميذ الإمام الصادق علیه السلام.

الاجتهاد: صدر عن مركز عين للدراسات والبحوث المعاصرة (النجف – العراق) لسماحة الشيخ حسن الصفار كتاب: (المؤسسة الدينية.. الوظيفة والتحديات)  الطبعة الأولى 1439هـ / 2018م، في 333 صفحة من القطع الكبير.

هناك من يتحدث عن حركة الإمام الحسين «عليه السلام» الإصلاحية، ويصفها بأنها «ثورة».. ولعل هناك من يرى أنها محض جهاد في سبيل الله، بالمفهوم الديني الدقيق، ولا يصح وصفها بالثورة، بل يكون إطلاق وصف الثورة عليها إهانة للإمام الحسين «عليه السلام» لا يجوز أن ترتكب في حق هذا الإمام العظيم. وقد نتوسم في حركة الإمام الحسين ‏«عليه السلام»‏ أن توصيفها بأنها حركة «جهاد وإصلاح» هو الأليق. فإنه «عليه السلام» هو الذي قال: «خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي»..

أهم مشكلة برأيي في وضعية المنبر الحسيني الراهنة, هي عدم وجود تغذية عكسية بين طرفي عملية الاتصال وهما الخطيب والمستمع, فنجد أنّ أغلب مجالسنا الحسينية هي عبارة عن محاضرة يسبقها ويلحقها أبيات شعرية تُـقدم بطريقة جنائزية حزينة من أجل إبكاء المستمعين لإكسابهم الثواب الجزيل. وهنا لا يوجد لدي اعتراض على ذلك إلا على هذه الرتابة التي ملّها الكثير منا, فالمتلقين لهذه المحاضرات لا يوجد لديهم أي طريقة للتواصل الفعلي مع الخطيب.