الاجتهاد: اجتمع عميد كلية العلوم الاسلامية في جامعة كربلاء الاستاذ الدكتور ضرغام كريم الموسوي ومعاونيه العلمي والاداري مع وفد من مؤسسة الشهيد السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) .
أكمل القراءة »رؤية جديدة في حكم قتل المرتد: قضية سلمان رشدي نموذجا
الاجتهاد: تحت عنوان “رؤية جديدة في حكم قتل المرتد” عُقدتْ جلسةٌ فكريةٌ في “المركز الإسلامي للتجديد الفقهي والفكري” ضمّت عدداً من المثقفين المهتمين. وذلك نهار الأربعاء 17-8-2022م مساءً، في مقر المركز في حارة حريك بلبنان
أكمل القراءة »إصلاح البرامج والمناهج الدراسية الحوزوية في السطوح العليا.. حوار مع الشيخ رستم نجاد
خاص الاجتهاد: بالنسبة للسطح الثالث فيتضمن البرنامج التعليمي لهذه الفئة من الطلاب ما مجموعه 6 دروس فقه، و6 دروس أصول، ومن هذه الناحية لم يطرأ تغيير على عدد الدروس، نعم في هذه المرحلة مضافا إلى كتاب المكاسب تسوف تُدرس كتب أخرى؛ من قبيل “الشخص الاعتباري”، وهو كتاب تمّ تصنيفه من قبل مكتب الفقه المعاصر في الحوزة العلمية، وكتابا “أساس الحكومة” و”ولاية الأمر” من تأليف آية الله السيد كاظم الحائري، وكتاب “بحوث فقهية” للمرحوم آية الله الشيخ حسين الحلي رحمه الله، وهذه الكتب سوف تكون كتبا بديلة. وفي هذه المرحلة سوف تُضاف إلى دروس الأصول وكتاب “الكفاية”، الحلقة الثالثة من مجموعة …
أكمل القراءة »قراءة في كتاب “الحسين (ع) وبطلة كربلاء” للشيخ محمد جواد مغنية
الاجتهاد: الحسين وبطلة كربلاء أحد الكتب الحسينيّة للشيخ محمّد جواد مغنية الذي تميّز بكثرة مقالاته ومؤلّفاته، خاصّة فيما يرتبط بالذبّ عن مذهب أهل البيت(عليهم السلام) (المذهب الشيعي). / من معالم الكتاب الموضوعية التي تعامل بها الشيخ مغنية مع الشبهات والتساؤلات الموجّهة للمذهب الإمامي بشكل عام، وللقضية الحسينيّة بشكل خاص.
أكمل القراءة »إنكار قاعدة قبح العقاب بلا بيان / دراسةٌ مقارنةٌ بين نظريتي الروحاني والصدر (رحمهما الله)
الاجتهاد: توطئةٌ : لقد عمد المنكرون لقاعدة قبح العقاب بلا بيان إلى التمسّك بأدلّةٍ في إطار إنكارهم لهذه القاعدة. ومن بين الفقهاء يُعَدّ السيد الشهيد محمد باقر الصدر والسيد الروحاني من المنكرين لهذه القاعدة. بَيْدَ أن الشَّبَه الشديد في الأدلّة التي يقيمها هذان الفقيهان دفع البعض ـ خطأً ـ إلى اعتبار هاتين النظريتين نظريّةً واحدة، دون أن يلتفتوا إلى نقاط الاختلاف والتمايز، في طريقة استدلالهما، والنتيجة التي يصلان إليها من خلال ذلك.
أكمل القراءة »المثقف والخطيب الحسيني، آمالٌ وتطلُّعات / الشيخ حسين المصطفى
الاجتهاد: من أخطر الأمور التي تتداعى إليها المفاهيم المنساقة هو عدم فصل الخطيب الحسيني عن عالم الدين (الحوزوي)، مع أنّ الواقع المعرفي يأخذ بنا إلى أن هناك تمايزاً جوهرياً بين الوظيفتين، فعالم الدين (الحوزوي) تقوم أدواته على المماحكة العلمية الاستدلالية التي تخضع لقانون علمي دقيق، بينما الخطيب الحسيني فلا يراعي هذا الجانب المعرفي، وبالتفات بسيط إلى ما يعرض على القنوات الشيعية نجد المفارقة كبيرة بين الوظيفتين.
أكمل القراءة »الخرافة والتحريف ودعوى وقوعهما في الشعائر الحسينية / د. الشيخ كاظم البهادلي
الاجتهاد: قد تستولي على فردٍ أو جماعةٍ عاداتٌ وتقاليد لا صلة لها بالواقع؛ وذلك لأسباب عديدة، مثل سيطرة القوة الواهمة، أو تعطيل التحليل العقلي للأُمور، أو كثرة التصورات غير الشعورية، والجامع لهذه الأسباب هو الخرافة التي تُنتجها القوة المخيلة بنحو ما، أو تحريف بعض الأُمور الواقعية عمّا كانت عليه أوّلاً، وجعلها شيئاً آخر.
أكمل القراءة »فتح زاوية أخرى لدراسة حركة عاشوراء / الشيخ الدكتور أحمد مبلغي
الاجتهاد: يمكننا دراسة نهضة عاشوراء من زاوية جديدة، وهذه الزاوية هي مراقبة ومتابعة مصلحة مستقبل التاريخ. يعتبر الفحص العلمي عن موضوع “تأمين مصلحة مستقبل التاريخ” بحثاً مهماً، وفي الوقت نفسه، علينا أن نعترف بأننا لم نتطرق إلى هذه القضية من وجهة النظر الدينية والقرآنية تطرقا مصحوبا بالرؤى التخصصية حول مستقبل التاريخ، أو لم يتم تطوير وتعميق الدراسة حول هذا الموضوع بشكل ملموس؛ على الرغم من أن هذه المسألة، تستحق دراسة جادة للغاية.
أكمل القراءة »ركضة طويريج.. أصلها ومنشأها
الاجتهاد: طویریج هي أحدى الأقضية التابعة لمحافظة كربلاء المقدسة وتبعد عن المركز 22 کیلو مترا. بدأت “ركضة طويريج” يوم العاشر من محرم سنة ( 1885م) وذلك عندما كان الناس يستمعون الى قراءة المقتل الحسيني في الدار الكبيرة للعلامة السيد صالح القزويني “ره” ومع نهاية المقتل ضج الناس بالبكاء والعويل والنحيب بشكل لا إرادي حيث فقدوا مشاعرهم لهذه الفاجعة واخذوا يلطمون على رؤوسهم.
أكمل القراءة »نظريات حول تحديد الحركة الحسينية / العلامة السيد منير الخباز
الاجتهاد: نظرية التخيير: هناك مجموعة من علماء الشيعة قالوا بأن الحركة الحسينية حركة تخييرية وليست تعيينية، ما معنى هذا الكلام؟ معناه أن الحسين (عليه السلام) كالحسن (عليه السلام) كان مخيرًا بين أن يقاتل وبين أن يسكت، لم يكن ملزمًا بالخروج، هو كالحسن (عليه السلام) كان بإمكانه ألا يرفض بيعة يزيد بن معاوية وأن يعيش كما عاش أخوه الحسن (عليه السلام) تحت حكم معاوية، وكان بإمكانه أن يخرج وأن يرفض بيعة يزيد بن معاوية، فهو مخير إلا أنه اختار طريق الشهادة.
أكمل القراءة »