مناسبات

الاجتهاد: ينطلق الشيعة في عقيدتهم بوجود الإمام المهدي، رغم المدة الطويلة الفاصلة بين ولادته وظهوره، من حقائق عديدة:

الاجتهاد: عيد النيروز كما في العربية، أو ” نوروز ” كما في الفارسية والكردية، هو من أشهر الأعياد التي عرفها الشرق وأقدمها، وكما هو معروف، فإن النيروز يتصادف قدومه مع بداية شهر الربيع في (21 آذار) في أول السنة الشمسية عند الكرد والفرس، حيث تسود فيه مظاهر البهجة والسرور والشعور بالأمل في تجديد الحياة نحو الأفضل، كما يكون ذلك في الحواضر والثقافات الإنسانية الأخرى التي تحتفي بقدومه وتعتقد به.

الاجتهاد: ما في عيد النوروز من المزاورات والتنظيفات والاستراحة واعطاء المجتمع فرصة للاستراحة هذا كله مورد تأييد للاسلام لكن علينا نلتفت ان لا نخلط بين الالتزامات الشعبية وبين المنصوص الوارد كجزء من الدين والشريعة والاحكام الاسلامية ثم لانلتزم بهذه الالتزامات الاجتماعية الا ونحن نقصد القربة المطلقة والعامة وليست الخصوصية.

الاجتهاد: بالتزامن مع ليلة المبعث النبوي الشريف أقيمت في العتبة الرضوية المقدسة مراسم احتفال خاصة تضمنت تغيير اسم صحن “الجامع الرضوي” إلى صحن النبي الأعظم(صلی الله عليه وآله وسلم).

الاجتهاد: وصف قائد الثورة الإسلامية آية الله السيد علي خامنئي عيد المبعث النبوي الشريف بانه عيد كافة التواقين للعدالة في العالم خاصة الامة الاسلامية ، مضيفا ان البعثة النبوية هي هدية عظيمة لكافة البشرية.

الاجتهاد: نعى سماحة قائد الثورة الإسلامية الإمام السيد علي الخامنئي رحيل رئيس مجلس الأمناء في تجمع العلماء المسلمين العلامة الشيخ أحمد الزين.

الاجتهاد: يحتل الحديث بشأن علاقة الدين بالسياسة مساحة عريضة لدى المهتمين بهذا الخصوص بين النفي والاثبات. أما من أنكر العلاقة بينهما (1) – الدين والسياسة – فقد ذهب الى أن الإسلام شريعة روحية تعيدية، ولا يعدو أن يكون دعوة دينية مقصورة على مجرد الاعتقاد وإقامة الصلات الروحية بين العبد وربه، فلا تعلق لهذا الدين بالشؤون المادية في الحياة السياسة والحرب والمال وما الى ذلك.

الاجتهاد: هو المرجعُ الديني آية الله العظمى السيد محمد بن محمّد صادق بن محمد مهدي بن إسماعيل الصدر، وُلِدَ في مدينة الكاظمية المقدسة في 23 آذار العام 1943 من أسرة آل الصدر العربية العلمية الدينية العريقة.

الاجتهاد: قد انعكست حالة الثبات والاستقرار للحوزة العلمية في النجف الأشرف على الحالة العلمية والتراث العلمي لأتباع أهل البيت “عليهم السلام”، وخصوصا في القرون الثلاثة الماضية، حيث إن كبار العلماء تخرجوا من حوزة النجف العلمية، التي كان نشاطها العلمي في أوجه.

الاجتهاد: إذا راجعنا سيرة الإمام الهادي “عليه السلام” مضاف إلى عطاؤه الجم الغزير وعلمه الوافر وكثرة تلامذته الذين أحصاهم الشيخ الطوسي حتى بلغ عددهم: 186 فقيهاً تربوا على يديه، مضافاً إلى الأحاديث الكثيرة التي رويت عنه في شتى مجلات الفقه، هناك لمعة في بعض ما ورده عنه في الفقه ينصب حوله الفقه المتحرك، الفقه الذي يتكفل بعلاج القضايا المتغيرة والقضايا المستجدة.