الاجتهاد: أصدرت جماعة العلماء والمدرسين في الحوزة العلمية في قم بيانا، وذلك لدعم عملية “طوفان الأقصى” الظافرة للمقاتلين الفلسطينيين.

الاجتهاد: عقد اليوم الجمعة 18 كانون الأول 2020م اجتماع جماعة العلماء والمدرسين في حوزة قم العلمية، حيث انتخب آية الله السيد هاشم حسيني البوشهري رئيساً جديداً، وآية الله السيد أحمد خاتمي النائب الأول، وحجة الإسلام والمسلمين عباس كعبي النائب الثاني لهذه المؤسسة العالية الحوزوية.

الاجتهاد: أدانت جماعة العلماء ومدرسي الحوزة العلمية في قم المقدسة الاعتقال غير القانوني لقائد الحركة الاسلامية في نيجيريا الشيخ ابراهيم الزكزاكي ودعت السلطات في هذا البلد الى الافراج عنه ومعالجته فوراً.

الاجتهاد: شجبت جماعة العلماء ومدرسي الحوزة العلمية في بيان لها اعمال الشغب التي شهدتها بعض المدن الايرانية واعربت عن شكرها تجاه الشعب الايراني لاسقاطه المؤامرة من خلال تعاطيه مع مجريات الامور بفطنة وذكاء.

أدان المجلس الأعلى لجماعة العلما والمدرسين في الحوزة العلمية بقم المقدسة حكم محكمة الجنايات الكويتية بحق الشيخ حسين المعتوق الأمين العام للتحالف الإسلامي الوطني في الكويت واعتبره سياسيا وقاسيا ومتأثرا من التيار الأمريصهيوني وتيار الفتنة والتحريض.

تندد جماعة العلماء والمدرسين في الحوزة العلمية بقم المقدسة بالتطهير العرقي ضد مسلمي ميانمار وتناشد جميع الأحرار في العالم والعالم الإسلامي أن يرفعوا نداء مظلومية مسلمي ميانمار ويحولوا دون أن تختفي هذه الهمجية والجرائم تحت الصمت الخائن للمنظمات الدولية.

أشار عضو هيئة كبار العلماء، الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق إلى أن العلماء اختلفوا في الإتيان إلى صلاة الجماعة؛ مبيناً في هذا الصدد بأن منهم من يرى أنها واجب، وبعضهم يرى أنها فرض كفاية، وبعضهم يرى أنها شرط لصحة الصلاة، معلقاً: القول الصحيح إن شاء الله أنها واجب.

الاجتهاد: نـدوة: المنبر الحسيني.. الخصائص والأُسلوب والآفات وفق النص الديني وتوصيات العلماء بحضور { د. الشيخ ناصر رفيعي – خطيب حسيني، وأُستاذ في الحوزة العلمية والجامعة، من إيران. / ترجمة: د. الشيخ ميثم الربيعي – عضو هيئة تحرير مجلّة الإصلاح الحسيني}

الاجتهاد: فيما ارتفعت حصيلة ضحايا جريمة تفجير مسجد سيد آباد بولاية قندوز اﻷفغانية إلى نحو 150 شهيدا وإصابة أكثر من 200 آخرين، توالت بيانات الاستنكار والتعزية الصادر عن مراجع الدين والعلماء ومراكز العالم الإسلامي تنديداً لهذه الجريمة الوحشية.

الاجتهاد: من العجيب أننا لم نسمع لـ“الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء السعودية” صوتا في أزمة الرسوم المسيئة لنبي الإسلام الذي ولد في هذه البلاد وعاش وتوفي، ودفن في مدينتها المنورة، ولا في موجة التطبيع التي توالت عليها عدد من الدول العربية ولا الانتهاكات الصارخة التي يمارسها العدو المحتل بحق أهل فلسطين التي قامت منظمة المؤتمر الإسلامي من أجلها، فضلا عن التصرفات والقرارات التي اتخذها ولي العهد، من اعتقال للعلماء والسماح للمطربات والراقصات والملاهي.