بتنا اليوم أمام حملة هستيرية مركزة ومدروسة على هويتنا، وعلى إسلامنا وأحد أهم وسائلها المرأة، بالتالي إما أن نركز على مصلحة الإسلام العليا ونمنع خروج الناس من الاسلام أفواجا، بسبب مخاطبة العصر الراهن بلغة العصر الحجري، أو نركز على مشاريعنا الخاصة، بينما سيخرج الناس من الاسلام أفواجا بسبب نوعية الخطاب وكيفيته.
أكمل القراءة »